مشاهدة النسخة كاملة : لحظة الشوكولاته يا دوار الشمس
نكهة القهوة
16-05-2011, 09:30
أعتذر منكَ عزيزي الزائر ان كنتَ رجلا ، هذه رسالة لزهرة دوار الشمس ، للمرأه السيدة ..
http://up.arab-x.com/May11/lD756542.gif (http://up.arab-x.com/)
..
لسة فاكر -ام كلثوم.mp3 (http://www.4shared.com/audio/rPUR6G4n/__-_.html)
عندما يضربُ في رأسها الشك ،
ويسيطر على أطرافها الجليد ، وتصير لياليها أشواكا ، عليها أن تَــلزَمَ الصمت ، وتدخل في حالة من تأمُلـهُ لتقرأ في أفعاله ، مكانتها لديه .
هي ،
التي ليس ثمة نغمة على صوتها إلا هو، ولا لغة تتحدثها إلا هو، ولا صوت في رأسها إلا هو ... هل يعي هو .. أهمية كل هذا عندها ؟
هل يستحق هذا الرجل أن تجتاز إلى جانبه كل المنعطفات الحقيقية والخيالية ؟!!
هل عليها أن تقسو على كل شيء لأجله ؟
أم آن لها أن تدرك : عليّ أن أكتفي منه !
متى عليها أن تختار الموقف الأخير ؟
ساعة الرجل الكاذب .. الأناني .. المغرور ، الذي يمارس بشاعة الصدق ؛ عليها أن تمضي ،
ففي هذه الساعة من الواقع ، لا لدفء ولا ابتسامة ولا صبر ، أي معنى ، ساعة رجل كهذا ليس لأي شيء الى جانبه : معنى .
اعلمي ،
ستُطلّ من وراء كل لفتة ..وَحشَه ، ولكن ايضا اعلمي بوضوح ، هو ما عاد يستحقك امرأته .
هذا الرجل اليوم ما عاد هو ،
أصبح يغرق كل يوم في انكساراتك على جدار لأفعاله ، لن تنقذك من صحراء اكتشافاتك الجديدة ، أي بوصلة من ذكريات طيبة ، فالأيام الطويلة أَطبَقت على شفتيها وقلبها فلا يسمع عقلك بعد الآن نداء من حنين .
اليوم ، استعيدي نفسك منه : حرة !
اغسليه غبارا مر على قلبك ، لن تموتي من أجله !
هل سمعتِ يوما عن عائد من موت يشتكي منه !!؟
عليكِ أن تُبَرمجي مشاعرك تجاهه ، وتحدّثيها تباعا مع حداثة تصيب غروره ،
خوفك من الفراق يحرمك لذة شوكولاتة الحرية !
اقتصدي الألم والجراح لتشتري شوكولاتة الحرية التي سيكون ثمنها " القرار الصعب " !
أي اشباع لرغبتك أن تكوني الى جانب رجل عليها ان لا تنسيكِ ابدا تأثيرات هذا الجانبية على روحك الغالية ، صدقيني لن تكذبي على نفسك إن تأملتِ الحقيقة فصدقتها !
عليكِ في مرحلة متعبه من تقرير الخلاص ، أن تتلقي بكل ترحيب واستسلام ارادي ، الفيض الالهي من النور الداخلي ، لترحلي عنه ، عقلك هنا سيكون قنديل روحك الأبلغ ،
كوني لحظتها .. كزهرة دوار الشمس ، هي لا تضيء حقيقة ..
لكنها باستمرار لامعة في اعماقها ،
الرجل الذي يبقيكِ الى جانبه مستسلمة مهانة ، لا يستحقك !
لحظة القرار الصعب ،
هي لحظتك لتناول شوكولاتة الحرية اللذيذة ذوّبيها في فمك بابتسامة حقيقية مستبشرة ، لحظتك للشموخ واللامبالاة لرجل اناني متعال ،
عليه أن يعرف أنكِ ما عدتِ أنتِ ، لانه هو ما عاد هو !
قد أوصل مشاعرك لطريق مسدود .
أي من الكلمات لن تحملك لصدره بعد الآن ، اي من المحاولات لن تحمله الى صدرك بعد الآن .
أيتها السيدة ؛
متى حزنتِ وجرحتِ دعي كل العالم ..كلّه ، يشعر بعقدة الذنب ،
كذّبي كل الصدق البشع ، توقفي عن تغذية جسدك من نزف روحك منه واليه ،
فأين سيدتي ستجدين في رجل وطنا لك ، ما لم تكوني وطنا لنفسك ؟!!
كوني يا امرأة : سيدة !!
أقوى من كل ضعف ..
أكبر من كل رَجُل !!
ولحظة القرار غاليتي ،
لا تقولي شيئا بالكلمات ، استعيني بلغة الأفعال ،
جاعلة من لحظة الفراق ..
انعكاس على مرآة بلا زجاج صورة من لحظة لقاء ،
لحظة من دفء شتاء !
كامل السوالقة
16-05-2011, 10:22
اختي نكهة القهوه وهذه هي امره اخري من ذاك الشعاع
أدركت باحساس الأنثى أن هناك أخرى..تشاركها وتقاسمها..مضت حقبة من الزمن تصارع ظنونها وتداوي نزفها لتستريح زفراتها حتى كان ..فرأت بعينها ...وسمعت بأذنها ..مالم تستطع معه الصمود.. انها حقائق...ماجت بها الأرض ولاتعلم كم من الزمن احتاجت حتى تستعيد قواها .. انهارت أحلامها لأنها كانت قصورا من رمال ..تبددت امانيها لأنها كانت سرابا..مرت على ذكرياتها تقتنص منها ما يبهج الفؤاد فلم تجد سوى الأنةوالعذاب..!!
هلعت وهبت من نومها فزعة ..لعلها تكون أحلام راودتها..وتمنت في قرارة نفسها أن يكون حلما لا واقعا يدمرها ..تلفتت حواليها..وأدركت صدق حدسها ..واقعها المرير..شاءت أم أبت.. أتكون النهاية؟؟!
عادت الى وضع الجلوس باكتئاب ولكنها قوية هذه المرة..فلم تذرف الدمع واكتفت بنزف القلب وصرخات بالداخل تدمرها..
رغبت غي المواجهة ..فكان.. بركان ثائر هاجمها لخمد ثورتها..ليجعلها تستكين ..مسكين هو..ظن أن ثورته تعيد اليها صوابها فتستفيق... ولكنها أحست بمعنى هذا البركان ..وتحسست أناملها جرحه القديم ففجرته أعادت نزفه..لذا كان الهياج..!!
ارتمت على أريكتها تداعب وريقاتها وسط ظلام داكن.. آثرت الصمت ..مازال مسراه في الروح ...وان كانت هي خارجه..استرجعت أحداثها كشريط سينمائي تستشف منه ما يخيب ظنها .. ولو برمق.. فلم تجد الا ما يؤكد حدسها .. انه شعور الأنثى الذي لا ينثني..!!
قلبت صفحات ذكرياتها ..لم يكن صادقا معها .. أخوفا عليها؟؟.. أم منها؟؟ سيان.. !! فالأمر فيه أخرى .. وربما أخريات.. وربما تقف في طابور طويل لاتعلم موقعها فيه ان كان أوله؟؟.. أوسطه ؟؟.. أم آخره؟؟... أوهام .. أوهام كثيرة تراودها.. تتناول جريدتها تتصفحها فلا ترى أمامها سوى صور من الغدر .. قلة الوفاء..نقض العهد ..اخلاف الموعد..!!
ارتعدت واقشعر بدنها .. رنت الى نافذة حجرتها تبحث عن دفء لها من بين أشعة الشمس المتناثرة ..لتستكين أطرافها .. ولكنها تذكرت فجأة أنه الليل.. فهل في ضوء القمر ماتنشده؟؟...ضحكت بهستيرية عالية ..كم هي مجنونة..!! ومازالت.. مجنونة .. حتى عندما ارتطمت بأرض الواقع لم تفق من جنونها..!!
أواه... ماأقسى طعنات الغدر..بحثت عن صور الوفاء فلم تجدها..سواها فقط من احتفظت بها .. ثم...؟؟11
تناولت قرصها لتنام.. لتهدأ.. ولكنها هذه المرة لم تستكن فالصراع بداخلها لايهد..لاتقو... انهارت وهي شامخة ..اصرارهاعلى عدم ذرف الدمع أقوى من ضعفها..لذا قاومت..!!
ماأقسى ساعات الألم.. وماأجمل ساعات الصفاء..وقد افتقدتها..!!
صارعت أمواج الحنين .. تمسكت بكبريائها وشموخها وعزتها..الآن..
عنيــــــــــــــــــــــــــدة.. هي!!!
لم تقس كم من الزمن مضى عليها ..ولكنها أدركت خيوط الصباح تتسلل اليها عبر نافذتها ..التي تركتها مفتوحة لضوء القمر..فاختلط بشعاع الشمس..ولم تدرك أيهما أقوى!!!
هبت واقفة تستعيد نشاطها .. لم تغمض جفنيها .. وهيهات لها..استقبلت يوما جديدا ولكنه ليس كسائر أيامها.. افتقدته ..وكابرت..!!
تركته لرعونته.. وفاؤها أعظم.. ومحبتها أسمى ..هي واثقة من ذلك.. سيعود يوما..ولكن ..!!!!
بعد أن أوصدت أبوابها أمام أي طارق..!!نظرت الى الساعة ..أواه..
ساقتها أحلامها وشردت بها أفكارها. ..والآن..!!
م.محمود الحجاج
16-05-2011, 11:20
رائعة النكهة وطيبة المذاق ...
قبل دخولي هنا علمت انني سأقف لوهله بصمت دون رد
امام كلمات نسجتبها لزهرة دوار الشمس ، للمرأه السيدة ..
واذا بصبح يتلألأ ببريق عينيك وأنفاسك
عبق يملأ ارجائي وارجاء الصدى فأتنفسك
وأعود لأكمل نبضي اترنم برعشات اناملك وهي تناجي حرف المرأة السيده ؟!
واذا بالفجر بتباشيرة يبدأ بأنفاسك .. وبريق عينيك
كجنون قلبك وصخب نبضك يسقي الأطراف دماً دافئ
يروي الجسد اللاهث المنهك برحيق ازهارك
وهناك في تلك الزاويه البعيده يوجد هو تتحدثين عنه وانت هنا ؟!
واجمع له ولك حبات الندى التي سالت من قلب ذاق نار الهوى
صمت مطبق اجتاحني وانا اتأمل رونقك وهدوئك ..
كانت حروف الوفاء له صهيل من جحيم غزير موجع
مندفع كخيط الفجرِ الأول
مضيت مشرد الفكر والتأمل ما بين زهرك ونوارك
مخاض من جنونِ الاشواقِ والاشراقِ
من يتقن الخيال يكون شريك الجنون ايتها المرأة السيدة ؟
ولا يطيب الجنون الا بمتصفحك الآخاااااذ ..
احط برحالي في متصفحك خشية ارتحال قد يحملك بعيدا
فلا اعود لأجدك وقد أدمنت أنا أنوارك وأزهارك
لاني يا رائعة الهمس مجرد قطرة من نبضك
سقطت من إحدى الغيمات وسالت.... على متصفحك المجنون
فأتصاعد كبخار يذروه الريح واتشكل روحا تمطر في حقلك
كلمات فاقت الرووووووعة عجز لساني عن الرد المناسب
مبدعة دائما ايتها السيدة الشامخة بأنوثتها الرقيقة و مشاعرها الشفافة
يعطيك الصحة و العافية أختي المزيانة نكهة القهوة
شذى الورد
16-05-2011, 18:29
http://dc08.arabsh.com/i/00992/osfx9uy784v8.jpg
نكهة القهوة
16-05-2011, 18:31
اختي نكهة القهوه وهذه هي امره اخري من ذاك الشعاع
أدركت باحساس الأنثى أن هناك أخرى..تشاركها وتقاسمها..مضت حقبة من الزمن تصارع ظنونها وتداوي نزفها لتستريح زفراتها حتى كان ..فرأت بعينها ...وسمعت بأذنها ..مالم تستطع معه الصمود.. انها حقائق...ماجت بها الأرض ولاتعلم كم من الزمن احتاجت حتى تستعيد قواها .. انهارت أحلامها لأنها كانت قصورا من رمال ..تبددت امانيها لأنها كانت سرابا..مرت على ذكرياتها تقتنص منها ما يبهج الفؤاد فلم تجد سوى الأنةوالعذاب..!!
هلعت وهبت من نومها فزعة ..لعلها تكون أحلام راودتها..وتمنت في قرارة نفسها أن يكون حلما لا واقعا يدمرها ..تلفتت حواليها..وأدركت صدق حدسها ..واقعها المرير..شاءت أم أبت.. أتكون النهاية؟؟!
عادت الى وضع الجلوس باكتئاب ولكنها قوية هذه المرة..فلم تذرف الدمع واكتفت بنزف القلب وصرخات بالداخل تدمرها..
رغبت غي المواجهة ..فكان.. بركان ثائر هاجمها لخمد ثورتها..ليجعلها تستكين ..مسكين هو..ظن أن ثورته تعيد اليها صوابها فتستفيق... ولكنها أحست بمعنى هذا البركان ..وتحسست أناملها جرحه القديم ففجرته أعادت نزفه..لذا كان الهياج..!!
ارتمت على أريكتها تداعب وريقاتها وسط ظلام داكن.. آثرت الصمت ..مازال مسراه في الروح ...وان كانت هي خارجه..استرجعت أحداثها كشريط سينمائي تستشف منه ما يخيب ظنها .. ولو برمق.. فلم تجد الا ما يؤكد حدسها .. انه شعور الأنثى الذي لا ينثني..!!
قلبت صفحات ذكرياتها ..لم يكن صادقا معها .. أخوفا عليها؟؟.. أم منها؟؟ سيان.. !! فالأمر فيه أخرى .. وربما أخريات.. وربما تقف في طابور طويل لاتعلم موقعها فيه ان كان أوله؟؟.. أوسطه ؟؟.. أم آخره؟؟... أوهام .. أوهام كثيرة تراودها.. تتناول جريدتها تتصفحها فلا ترى أمامها سوى صور من الغدر .. قلة الوفاء..نقض العهد ..اخلاف الموعد..!!
ارتعدت واقشعر بدنها .. رنت الى نافذة حجرتها تبحث عن دفء لها من بين أشعة الشمس المتناثرة ..لتستكين أطرافها .. ولكنها تذكرت فجأة أنه الليل.. فهل في ضوء القمر ماتنشده؟؟...ضحكت بهستيرية عالية ..كم هي مجنونة..!! ومازالت.. مجنونة .. حتى عندما ارتطمت بأرض الواقع لم تفق من جنونها..!!
أواه... ماأقسى طعنات الغدر..بحثت عن صور الوفاء فلم تجدها..سواها فقط من احتفظت بها .. ثم...؟؟11
تناولت قرصها لتنام.. لتهدأ.. ولكنها هذه المرة لم تستكن فالصراع بداخلها لايهد..لاتقو... انهارت وهي شامخة ..اصرارهاعلى عدم ذرف الدمع أقوى من ضعفها..لذا قاومت..!!
ماأقسى ساعات الألم.. وماأجمل ساعات الصفاء..وقد افتقدتها..!!
صارعت أمواج الحنين .. تمسكت بكبريائها وشموخها وعزتها..الآن..
عنيــــــــــــــــــــــــــدة.. هي!!!
لم تقس كم من الزمن مضى عليها ..ولكنها أدركت خيوط الصباح تتسلل اليها عبر نافذتها ..التي تركتها مفتوحة لضوء القمر..فاختلط بشعاع الشمس..ولم تدرك أيهما أقوى!!!
هبت واقفة تستعيد نشاطها .. لم تغمض جفنيها .. وهيهات لها..استقبلت يوما جديدا ولكنه ليس كسائر أيامها.. افتقدته ..وكابرت..!!
تركته لرعونته.. وفاؤها أعظم.. ومحبتها أسمى ..هي واثقة من ذلك.. سيعود يوما..ولكن ..!!!!
بعد أن أوصدت أبوابها أمام أي طارق..!!نظرت الى الساعة ..أواه..
ساقتها أحلامها وشردت بها أفكارها. ..والآن..!!
والآن ؟!!
دائما هناك بدايات لكل شيء ينتهي !
التناقضات والواقع يخلقان الغموض الواعد ، والصعوبات تخلق القوة
والأنثى تصنع كل شيء متى ارادت !
هي رسالة محايدة للمرأه أعطيتها انت زاويه طيبة بمرورك الحساس كما انت باستمرار
كن بخير ومساء الخير اشكرك http://sadaalhajjaj.com/vb/images/icons/25.gif
نكهة القهوة
16-05-2011, 18:44
رائعة النكهة وطيبة المذاق ...
قبل دخولي هنا علمت انني سأقف لوهله بصمت دون رد
امام كلمات نسجتبها لزهرة دوار الشمس ، للمرأه السيدة ..
واذا بصبح يتلألأ ببريق عينيك وأنفاسك
عبق يملأ ارجائي وارجاء الصدى فأتنفسك
وأعود لأكمل نبضي اترنم برعشات اناملك وهي تناجي حرف المرأة السيده ؟!
واذا بالفجر بتباشيرة يبدأ بأنفاسك .. وبريق عينيك
كجنون قلبك وصخب نبضك يسقي الأطراف دماً دافئ
يروي الجسد اللاهث المنهك برحيق ازهارك
وهناك في تلك الزاويه البعيده يوجد هو تتحدثين عنه وانت هنا ؟!
واجمع له ولك حبات الندى التي سالت من قلب ذاق نار الهوى
صمت مطبق اجتاحني وانا اتأمل رونقك وهدوئك ..
كانت حروف الوفاء له صهيل من جحيم غزير موجع
مندفع كخيط الفجرِ الأول
مضيت مشرد الفكر والتأمل ما بين زهرك ونوارك
مخاض من جنونِ الاشواقِ والاشراقِ
من يتقن الخيال يكون شريك الجنون ايتها المرأة السيدة ؟
ولا يطيب الجنون الا بمتصفحك الآخاااااذ ..
احط برحالي في متصفحك خشية ارتحال قد يحملك بعيدا
فلا اعود لأجدك وقد أدمنت أنا أنوارك وأزهارك
لاني يا رائعة الهمس مجرد قطرة من نبضك
سقطت من إحدى الغيمات وسالت.... على متصفحك المجنون
فأتصاعد كبخار يذروه الريح واتشكل روحا تمطر في حقلك
أيها الصديق الأقرب إلى السطر ،
هل تصدق بأننا نتحدث إلى غيرنا مثلما نتحدث إلى أنفسنا ؟
ثم أعتقد جازمه بأن النساء يتحدثن بالأفعال اضعاف الرجل !
أحيانا نشعر بثانيه هي الدهر كله
بأن الشوارع تركض
والبحار تغرق إلى الأرض
والنوافذ تعصف بذاتها
ونحن على ارض ثابته ، هل تعتقد حينها علينا أن نجن جنون الكون ؟
أم انه لا بأس ان يجن كل شيء ونلزم نحن جنونا ثابتا ظاهره مختلف ؟!
لا ترهق نفسك بكلماتي .. لستُ مرهقة ،
سأبلغ على نفسي من القسوة أن دائما سأبقى على جنوني الفريد ، ثابته
وكن باهرا أنتَ دائما عندما تتلقف الكلم مني وكأنه جواهر من احساسك
متواضعا بروعة تحيط بك ، وهي ما تليق بالرجل السيد http://sadaalhajjaj.com/vb/images/icons/24.gif
نكهة القهوة
16-05-2011, 18:53
كلمات فاقت الرووووووعة عجز لساني عن الرد المناسب
مبدعة دائما ايتها السيدة الشامخة بأنوثتها الرقيقة و مشاعرها الشفافة
يعطيك الصحة و العافية أختي المزيانة نكهة القهوة
كم أنتِ رائعة ايتها الصديقة اذ تجعلين حضورك قمة من احساس ورقة !
كم أحزن من المرأه التي يبلغ بها الوهم أن تقبل بنصف رجل ! أو حتى برجل مكتمل ، ولكنه مكتمل الغرور !!
على بعد خطوة منكِ أجلس اتبادل وانتِ الحديث
أحب لو اننا نلتقي يا انيسة !
أسأل الله ان نلتقي يوما ما .. حقيقة !
أشكرك غاليتي على هذا المرور الثمين http://sadaalhajjaj.com/vb/images/icons/24.gif
أنيسة اسمعي معي ان حبيتي :
ميادة حناوي - نعمة النسيان- www.c4sa-balanca.com.mp3 (http://www.4shared.com/audio/pysNQV65/__-__-_wwwc4sa-balancacom.html)
نكهة القهوة
16-05-2011, 19:02
http://dc08.arabsh.com/i/00992/osfx9uy784v8.jpg
سلم مرور وردة الصدى ، مساء الورد يا ورد :shy1:
vBulletin® v3.8.11, Copyright ©2000-2024, TranZ by Almuhajir
diamond