ابو قنوة
30-03-2011, 13:54
سطى البعث على دولة الوحدة التى وحدت جناحي الوطن العظيم شامها ومصرها . واستولى البعث ومنذ نصف قرن مضى على سوريا ليطبق نظرية الحزب الذي تغلغل بقسوة في كيان الشعب العربي السوري والانسان هناك منذ ان يتكون في بطنة امه وحتى يوارى الثرى العربي السوري .
اتت هزيمة 67 والبعث محركها الاول ودافعها الاوحد .. وخرج العرب مقهورين بعار الهزيمة وذل اسرائيل .. وجائت حركة التصحيح البعثي ليتولى حافظ اسد عرش امية في شام العز والفخار .. ويقودها الى مفترقات قل ندها ويحكمها فترة لم يتمكن غيرة من فعلها حتى كل داهية بني امية معاوية بن ابي سفيان عن بلوغها .. ومرت سنوات منذ دخل الجيش السوري لبنان وفعل ليقف في صف قوات الكتائب المارونية .. ويخوض معارك ضد الحركة الوطنية اللبنانية ويؤجج نار الحرب الاهلية .. ويرتكب مجزرة مخيم تل الزعتر ويفتك بقيادات لبنان من كمال جنبلاط وانتهاءا بما هو قيد التحقيق اليوم .ثم ليستدير الى الداخل السوري ويفتك بمدينة الوليد ومعقل اهل السنة بحماة .. ويذيق عاصمة بنى امية الامرين .
الشام بظفائرها التى لا تضام ولا يضام نسرها الحائم فوق الغمام , وحين تهب نارها اليوم .. فانها تستدرك ما فاتها من عصا السبق الذي راودت نفسها عنة زمن طويلا .. فهى التى يجب ان تكون كالعهد بها اول من يتقدم الصف العربي .. واول من يلبي نداء الكرامة .. مستمدة نور ثورتها وعنفوان عزتها من ابطالها الغر الميامين الذين روت دمائم الزكية شرق الوطن الكبير ومغربة بدء من سليمان الحلبي وابراهيم هنانو .. وسلطان الاطرش .. وانتهاء بابطال سلاح الجو العربي السوري الذين ابو على انفسهم قصف تل الزعتر .. ليسطر التاريخ لهم وسام النخوة التى اعتقد النظام الطائفي انه قد زرعها في العقل والعربي السوري الى الابد.
ضمأ الشرق فيا شام اسكبي ,,,
اتت هزيمة 67 والبعث محركها الاول ودافعها الاوحد .. وخرج العرب مقهورين بعار الهزيمة وذل اسرائيل .. وجائت حركة التصحيح البعثي ليتولى حافظ اسد عرش امية في شام العز والفخار .. ويقودها الى مفترقات قل ندها ويحكمها فترة لم يتمكن غيرة من فعلها حتى كل داهية بني امية معاوية بن ابي سفيان عن بلوغها .. ومرت سنوات منذ دخل الجيش السوري لبنان وفعل ليقف في صف قوات الكتائب المارونية .. ويخوض معارك ضد الحركة الوطنية اللبنانية ويؤجج نار الحرب الاهلية .. ويرتكب مجزرة مخيم تل الزعتر ويفتك بقيادات لبنان من كمال جنبلاط وانتهاءا بما هو قيد التحقيق اليوم .ثم ليستدير الى الداخل السوري ويفتك بمدينة الوليد ومعقل اهل السنة بحماة .. ويذيق عاصمة بنى امية الامرين .
الشام بظفائرها التى لا تضام ولا يضام نسرها الحائم فوق الغمام , وحين تهب نارها اليوم .. فانها تستدرك ما فاتها من عصا السبق الذي راودت نفسها عنة زمن طويلا .. فهى التى يجب ان تكون كالعهد بها اول من يتقدم الصف العربي .. واول من يلبي نداء الكرامة .. مستمدة نور ثورتها وعنفوان عزتها من ابطالها الغر الميامين الذين روت دمائم الزكية شرق الوطن الكبير ومغربة بدء من سليمان الحلبي وابراهيم هنانو .. وسلطان الاطرش .. وانتهاء بابطال سلاح الجو العربي السوري الذين ابو على انفسهم قصف تل الزعتر .. ليسطر التاريخ لهم وسام النخوة التى اعتقد النظام الطائفي انه قد زرعها في العقل والعربي السوري الى الابد.
ضمأ الشرق فيا شام اسكبي ,,,