م.محمود الحجاج
11-03-2011, 06:58
اهداء
الى الرائعه والغاليه في الصدى
سأغني لك ألحانا تعشقها القلوب
سأكتب مـن حسك أشعارا تنير الدروب
سأرسم الابتسامة في كل حرف كي لا تذوب
من أجلك سأعشق النهار و الليل .. و شمس الغروب
يا روحا جعلت الحياة حبا و ضحكات لا تفنـى
يا بدرا شتت الظلام و انار الكون و تغنى
أعــشق براءة عيـنيك
كـطفل يـحلم بالحياة و يتمنى
يا أملا أنساني الدموع
و حملني الى أروع حياة
و اليك من دون العالمين أبوح
حبا في سمـاء الاخوة يفوح
أيام جميلة مرت في حياتنا
مسجلة في تضاريس الذاكرة
صوراً لا تمحى ومواقف لا تنسى
وبريقاً لا يقاوم أيام رائعة ولت
لتصبح اليوم طقساً من طقوس الوجد
وترتيلاً من تراتيل صدانا الرائع
وتموجات في الذاكرة
فيض علينا شوقاً مفعماً بعذوبة الحنين
وحيوة الوجود ... وحريق الوجدان
ويبقى هناك المستحيل المستحيل ..... والمستحيل الممكن ...!
وتبقى هنا "صمت" بكل عنفوان الحب
تكهرب الكلمات بكفائة عالية
فيهـيـج الشوق بين حروفها
لنستمتع برؤية طريقة أخرى للتعبير عنه.
بلغة ساحرة ... ومقاطع متناثرة شكلاً
متماسكة مضموناً ... تفجرت "صمت" أنهاراً
عذبة متدفقة "بذات وجع"
رائـعة
رائـعة
رائـعة
يا وجه الوجع الآخر
أي امرأة أنتِ يولد من رحم ليلها المعتم أبجدية تلك الذكريات...؟
وأي رجل ما يزال ينتظر "غراب قابيل" ليواري سوءة عشقه ....؟
لو كان الحب عار ما خلق الله لنا قلوب
ولو كان الشوق عار
من ياترى ينضج ذلك الحب ...؟
تقبلي اعجابي الشديد بما قرأته
فما أقسى أن يجتمع الصمت والوجع ...!
وكم هو رائع هذا البوح المتناثر
جمالاً على صفحات صدانا !!!
دمتِ رائـعة ..!!!
دمتِ للشوق عنوان
وللقصيدة قافية
فحمم براكين أشواقك الملهوفة تصهر الروح
لا أظن هناك غير صدانا
يقوى على ارتشاف قطراتك ..
ونبض قلبك الحنون !!!
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcS4NbPg9b6PBjKpKf2r_Ru7L5Y7Jeujr 4pDgH-4myko4XVl5Ym8EVgkzFwf
الى الرائعه والغاليه في الصدى
سأغني لك ألحانا تعشقها القلوب
سأكتب مـن حسك أشعارا تنير الدروب
سأرسم الابتسامة في كل حرف كي لا تذوب
من أجلك سأعشق النهار و الليل .. و شمس الغروب
يا روحا جعلت الحياة حبا و ضحكات لا تفنـى
يا بدرا شتت الظلام و انار الكون و تغنى
أعــشق براءة عيـنيك
كـطفل يـحلم بالحياة و يتمنى
يا أملا أنساني الدموع
و حملني الى أروع حياة
و اليك من دون العالمين أبوح
حبا في سمـاء الاخوة يفوح
أيام جميلة مرت في حياتنا
مسجلة في تضاريس الذاكرة
صوراً لا تمحى ومواقف لا تنسى
وبريقاً لا يقاوم أيام رائعة ولت
لتصبح اليوم طقساً من طقوس الوجد
وترتيلاً من تراتيل صدانا الرائع
وتموجات في الذاكرة
فيض علينا شوقاً مفعماً بعذوبة الحنين
وحيوة الوجود ... وحريق الوجدان
ويبقى هناك المستحيل المستحيل ..... والمستحيل الممكن ...!
وتبقى هنا "صمت" بكل عنفوان الحب
تكهرب الكلمات بكفائة عالية
فيهـيـج الشوق بين حروفها
لنستمتع برؤية طريقة أخرى للتعبير عنه.
بلغة ساحرة ... ومقاطع متناثرة شكلاً
متماسكة مضموناً ... تفجرت "صمت" أنهاراً
عذبة متدفقة "بذات وجع"
رائـعة
رائـعة
رائـعة
يا وجه الوجع الآخر
أي امرأة أنتِ يولد من رحم ليلها المعتم أبجدية تلك الذكريات...؟
وأي رجل ما يزال ينتظر "غراب قابيل" ليواري سوءة عشقه ....؟
لو كان الحب عار ما خلق الله لنا قلوب
ولو كان الشوق عار
من ياترى ينضج ذلك الحب ...؟
تقبلي اعجابي الشديد بما قرأته
فما أقسى أن يجتمع الصمت والوجع ...!
وكم هو رائع هذا البوح المتناثر
جمالاً على صفحات صدانا !!!
دمتِ رائـعة ..!!!
دمتِ للشوق عنوان
وللقصيدة قافية
فحمم براكين أشواقك الملهوفة تصهر الروح
لا أظن هناك غير صدانا
يقوى على ارتشاف قطراتك ..
ونبض قلبك الحنون !!!
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcS4NbPg9b6PBjKpKf2r_Ru7L5Y7Jeujr 4pDgH-4myko4XVl5Ym8EVgkzFwf