دحام الفواز
15-12-2010, 14:33
من لا يَحترم لا يُحترم
كل شخص يولد في مكان لايستطيع ان ينساه بتاتا
لانه صرخ اول صرخة فيه حتى لو ذهب الى ابعد مكان لا ينساه
ولكن هناك نقطة معينة، لا نلوم كل من يحب وطنه ويتكلم عن وطنه في بلاد اخرى
لكن يجب ان يكون هناك احترام للبلد الذي انت فيه، كون هذا البلد الذي يعطيك الامان والاستقرار ويلبي حاجاتك ويعملك كمواطن هذا يجب ان تكون وفي لهؤلاء الناس
ليس كما يقولون (قاعد بحضني وينتف بذقني )
اعجبني بعض السطور من مقال لاحد الكتاب بعنوان الوفاء للوطن يقول فيها:
الوفاء للوطن كلمه تتكون من خمسه احرف لكنها كبيره في معناها ومحتواها وهي تشكل انبل الصفات الحميده التي تعبر عن الحب والاخلاص للوطن والانتماء وهي ليستكلمه نطلقها ونسطرها كشعارات براقه انها كلمه نعيشها ونتنفسها ونشم رائحتها الزكية وندرك قيمتها كحقيقه وانها سلوكنا في كل المحافل والارجاء .
انها الحرية والعدل والكرامة والصدق والانتماء والصراحة وهي كلمة الحق التي نعبر بها عن وطننا الاردن بعيدا عن تقديم المصالح الشخصية والذاتية والأنانية كلها.
انها العطاء دون ان تفكر كيف تأخذ منها وما احوجنا الى هذا الوفاء والى تكاثف جميع الجهود في جميع .
انه الاردن اقوى ....... واقوى من كل التحديات وليعرف الجميعان اروع واجمل صور الوفاء للوطن ان نستمر في البناء والعطاء والتقدم وان نبذل قصارى جهدنا لحمايته والرقي به نبدأ من انفسنا وان نكون عونا للوطن لا عبئا عليه.
امننا .. استقرارنا .... مصدر رزقنا وكبريائنا فلنصبر على انفسنا وعلى الوضع السائد في البلاد من ازمه اقتصاديه من اجل رفعة الوطن والمواطن ولنكن يدا حانيه للوطن ونقدم انفسنا ونسطرها كما سطرها الهاشميون الابرار واجمل ما قدمو منصور الوفاء والاخلاص للوطن.
يجب ان نعمل بجد لنرفع من شان الاردن عاليا ونجعله نموذجا راقيا في مؤسساته وانسانيته وتسامحه وعدله ونزاهه قضاءه وقيادته الهاشميه الحكيمه وديمقراطيته وفي عهد الوفاء للوطن ازجي من هنا اسمى ايات التهنئه والتبريك الى القائد والجيش الهاشمي العربي والاجهزه الامنيه لكم منا كل الحب والاحترام والتقدير على سهركم وتعبكم وجهودكم المبذوله من اجل امن وحمايه وسلامة الوطن والمواطن .
وبذلك لا نسمح لايٍ كان ان يتطاول على الوطن وامنه واستقراره، وحتى لو اننا احيانا صامتون فنحن نحترم القيادة ولا نشوه سمعتها او سمعة وطننا من اجل اشخاص يعدون على اصابع اليد.
انا بصراحة لا احب ان اذكر بمقلاتي دائما الا اشخاصا معينين، لكن اليوم سأتطرق قليلا الى شخص بصراحة لم اسمع به الا من مدة الانتخابات ولم يحالفه الحظ.
انا استغرب ما يقوله وكانه يعيش هنا في بلد اتى ليأخذ بثأر عائلته التي قتلوهم هنا
عجيب امره اذ انه يقول ويصف ما جرى على ارض الملعب بأنه 'مجزرة' وقوله بان نادي الوحدات لن يتسامح بدماء مشجعيه . أي ثأر الذي تتكلم عنه؟؟؟ انسيت انك في الاردن بلد الامان والاطمئنان ؟؟؟
ولنرى هذا البطل الشجاع الذي يقول انه يتحمل مسؤولية كل كلمة قالها.
فلتحمد الله انك تعيش في الاردن، فلو انك تعيش في بلد اخر فـ والله قبل ان تكمل كلمتك ستصبح في خبر كان.
فلتكن كغيرك تخجل حتى عندما تتكلم معه، يحترم المكان الذي هو فيه.
بالفعل يوجد اشخاص من اقاربك وما حولهم تخجل منهم للطفهم واحترامهم.
اعجبتني فقرة في مقال الكاتب فايز الفايز الاخير ويقول فيها :
فإن كان يظن نفسه بطلا فهو مخطئ ، ويستطيع راعٍ للبقر أن يقف بين الجماهير ليشتم ، ويدغدغ إبليس النائم في كل منا ، فيوقظ الشياطين في عقول الشباب ، ليصرخوا ويهتفوا ويحملوا " راعي البقر " فوق أكتافهم
الذي يتحمل مسؤولية كلامه ويعتبر نفسه شجاعاً لا يهاب، فليذهب ويدافع عن الاقصى الشريف.
نحن قادرون على مواجه كل التحديات التي تواجهنا ونوائب الدهر ثابتون على المبادئ والثوابت والروابط نستمدها من مبادئ الثورة العربية الكبرى اردنيون حتى العظم ومسلمون عرب حتى الاعماق الاردن كان وما زال راس الحربة وحد السيف للامه العربية وسنبقى كأردن بقياده هاشميه حكيمه روزا للديمقراطية والحرية المطلقة.
حفظ الله الوطن واهل الوطن من كل الشرور والاعداء
كل شخص يولد في مكان لايستطيع ان ينساه بتاتا
لانه صرخ اول صرخة فيه حتى لو ذهب الى ابعد مكان لا ينساه
ولكن هناك نقطة معينة، لا نلوم كل من يحب وطنه ويتكلم عن وطنه في بلاد اخرى
لكن يجب ان يكون هناك احترام للبلد الذي انت فيه، كون هذا البلد الذي يعطيك الامان والاستقرار ويلبي حاجاتك ويعملك كمواطن هذا يجب ان تكون وفي لهؤلاء الناس
ليس كما يقولون (قاعد بحضني وينتف بذقني )
اعجبني بعض السطور من مقال لاحد الكتاب بعنوان الوفاء للوطن يقول فيها:
الوفاء للوطن كلمه تتكون من خمسه احرف لكنها كبيره في معناها ومحتواها وهي تشكل انبل الصفات الحميده التي تعبر عن الحب والاخلاص للوطن والانتماء وهي ليستكلمه نطلقها ونسطرها كشعارات براقه انها كلمه نعيشها ونتنفسها ونشم رائحتها الزكية وندرك قيمتها كحقيقه وانها سلوكنا في كل المحافل والارجاء .
انها الحرية والعدل والكرامة والصدق والانتماء والصراحة وهي كلمة الحق التي نعبر بها عن وطننا الاردن بعيدا عن تقديم المصالح الشخصية والذاتية والأنانية كلها.
انها العطاء دون ان تفكر كيف تأخذ منها وما احوجنا الى هذا الوفاء والى تكاثف جميع الجهود في جميع .
انه الاردن اقوى ....... واقوى من كل التحديات وليعرف الجميعان اروع واجمل صور الوفاء للوطن ان نستمر في البناء والعطاء والتقدم وان نبذل قصارى جهدنا لحمايته والرقي به نبدأ من انفسنا وان نكون عونا للوطن لا عبئا عليه.
امننا .. استقرارنا .... مصدر رزقنا وكبريائنا فلنصبر على انفسنا وعلى الوضع السائد في البلاد من ازمه اقتصاديه من اجل رفعة الوطن والمواطن ولنكن يدا حانيه للوطن ونقدم انفسنا ونسطرها كما سطرها الهاشميون الابرار واجمل ما قدمو منصور الوفاء والاخلاص للوطن.
يجب ان نعمل بجد لنرفع من شان الاردن عاليا ونجعله نموذجا راقيا في مؤسساته وانسانيته وتسامحه وعدله ونزاهه قضاءه وقيادته الهاشميه الحكيمه وديمقراطيته وفي عهد الوفاء للوطن ازجي من هنا اسمى ايات التهنئه والتبريك الى القائد والجيش الهاشمي العربي والاجهزه الامنيه لكم منا كل الحب والاحترام والتقدير على سهركم وتعبكم وجهودكم المبذوله من اجل امن وحمايه وسلامة الوطن والمواطن .
وبذلك لا نسمح لايٍ كان ان يتطاول على الوطن وامنه واستقراره، وحتى لو اننا احيانا صامتون فنحن نحترم القيادة ولا نشوه سمعتها او سمعة وطننا من اجل اشخاص يعدون على اصابع اليد.
انا بصراحة لا احب ان اذكر بمقلاتي دائما الا اشخاصا معينين، لكن اليوم سأتطرق قليلا الى شخص بصراحة لم اسمع به الا من مدة الانتخابات ولم يحالفه الحظ.
انا استغرب ما يقوله وكانه يعيش هنا في بلد اتى ليأخذ بثأر عائلته التي قتلوهم هنا
عجيب امره اذ انه يقول ويصف ما جرى على ارض الملعب بأنه 'مجزرة' وقوله بان نادي الوحدات لن يتسامح بدماء مشجعيه . أي ثأر الذي تتكلم عنه؟؟؟ انسيت انك في الاردن بلد الامان والاطمئنان ؟؟؟
ولنرى هذا البطل الشجاع الذي يقول انه يتحمل مسؤولية كل كلمة قالها.
فلتحمد الله انك تعيش في الاردن، فلو انك تعيش في بلد اخر فـ والله قبل ان تكمل كلمتك ستصبح في خبر كان.
فلتكن كغيرك تخجل حتى عندما تتكلم معه، يحترم المكان الذي هو فيه.
بالفعل يوجد اشخاص من اقاربك وما حولهم تخجل منهم للطفهم واحترامهم.
اعجبتني فقرة في مقال الكاتب فايز الفايز الاخير ويقول فيها :
فإن كان يظن نفسه بطلا فهو مخطئ ، ويستطيع راعٍ للبقر أن يقف بين الجماهير ليشتم ، ويدغدغ إبليس النائم في كل منا ، فيوقظ الشياطين في عقول الشباب ، ليصرخوا ويهتفوا ويحملوا " راعي البقر " فوق أكتافهم
الذي يتحمل مسؤولية كلامه ويعتبر نفسه شجاعاً لا يهاب، فليذهب ويدافع عن الاقصى الشريف.
نحن قادرون على مواجه كل التحديات التي تواجهنا ونوائب الدهر ثابتون على المبادئ والثوابت والروابط نستمدها من مبادئ الثورة العربية الكبرى اردنيون حتى العظم ومسلمون عرب حتى الاعماق الاردن كان وما زال راس الحربة وحد السيف للامه العربية وسنبقى كأردن بقياده هاشميه حكيمه روزا للديمقراطية والحرية المطلقة.
حفظ الله الوطن واهل الوطن من كل الشرور والاعداء