ابو قنوة
24-05-2008, 12:55
اتحفتنا سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة ... بتركيب لوحات الترقيم للشوارع والمنازل
فلا لون اللوحة لون ...ولا طريقة تركيبها ولا حتى مكانها مناسب.. فاشلا فاشلا هذا العمل .
.
ان اللوحات المثبتة على اعمدة خاصة بها تتأرجح كلما لعب بها الريح وان لوحات ارقام المنازل لم تأت بجديد .
بل ان اللوحات التي مضى على تركيبها اكثر من عشرين سنة هي اجمل واقوى وبلون يجلب الانتباه اكثر .
كان الاولى بالمفوضية العتيدة عمل اللوحات بنفس الطريقة السابقة وتجديد التالف منها بدل ان يخترعو لنا شكلا هامل ولون اهمل ... فبعد طلاء سيارات التكسى ولوحات ترقيم المنازل والشوارع اصبح من الظروري طلاء الجبال بنفس اللون وكذلك بقية الشاطىء ولا مانع من تلوين البحر باللون الاخضر ليصبح اسمة البحر الاخضر ويمكن ان اضافة كلمة المتوسط ليصبح البحر الاخضر المتوسط .
وعلى راي المثل ( تمخض الجمل فولد فأرا ) . ولا تنسو الزامية طلاء الابنية بالون الصحراوي الكاتم للانفاس ......... اختراعات عجيبة يقوم بها فطاحل المفوضية على ظهور المواطنين .. حتى نظافة المدينة وهي المشهود للعقبة بها منذ عشرات السنين باعوها لشركة خاصة . وماذا باعو باعو العمال والادارة والالات للشركة اي ان الشركة المدعومة دخلت على الجاهز فقط لقبض الثمن ...
كان من الاولى تبليط ارصفة المناطق السكنية وزراعتها بالاشجار وتغيير الاطاريف واصلاح اعمدة الانارة .. ودعم المساجد وصيانتها . بدل ان تكون سيارات المفوضية خطي مطي في الاسواق وامام المدارس . واياك ثم اياك النظر الى السائق المقفل النوافذ والذي يتمتع بالتكييف وعلى حساب من ......... على حساب المواطن الذي تقوم على اكتافة ميزانية العقبة كلها .
من يوم بدأت المفوضية مهامها في العقبة كانت كل مشاريعهم مشاريع ديكورية اي مناظر فقط فمن تغيير اعمدة انارة كانت صالحة اصلا الى عمل دربزين للجزر الوسطية.... الى تعليق انارات الاعياد الى عمل مقاعد بلا شكل ولا مضمون.... الى توسيع دخلة ..... الى رسوم جديدة الى اثقال كاهل المواطن العايف حالة والقرفان من فهلوة موظفي السلطة وباجاتهم المتدلية بغرور لسنا بحاجة له .
لم نجد مشروعا واحد يهتم بتشغيل الايتام والارامل والفقراء .. كل مشاريعهم هي مشاريع سياحية لا تعنينا بشىء . ولكنا وجدنا عشرات الاحتفالات والمؤتمرات التي تقام بالوف الدنانير في افخم فنادق العقبة .. على حساب من .
فهنالك الكثير من مراكز المساجات الصينية والروسية وغيرها وبين كل خمارة وخمارة هنالك خمارة وماخور وبين كل كفتيريا وكفتيريا هنالك بار . والذي لا يعجبة يرحل ... وكل مشاريع المنتجعات السياحية ... لا يهمها ان يعمل بها بنغلدشي او لبناني او هندي او او الا الاردني او العقباوي ....
وما ستجلبه هذه المنتجعات على المواطن هو بلاء مؤجل ورفع اسطوري لاثمان كل شىء .. فتصور منتجع ما يبلغ ثمن الفيلا 2.5 مليون وثمن الشقةمساحتها 150م2 250000 دينار . لمن هذا المنتجعات .. ماذا نستفيد منها ..... زيرو ..................
البلاء قادم ... وعلامات الساعة ... اصبحت تلامس انوفكم .. فمن يشم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فلا لون اللوحة لون ...ولا طريقة تركيبها ولا حتى مكانها مناسب.. فاشلا فاشلا هذا العمل .
.
ان اللوحات المثبتة على اعمدة خاصة بها تتأرجح كلما لعب بها الريح وان لوحات ارقام المنازل لم تأت بجديد .
بل ان اللوحات التي مضى على تركيبها اكثر من عشرين سنة هي اجمل واقوى وبلون يجلب الانتباه اكثر .
كان الاولى بالمفوضية العتيدة عمل اللوحات بنفس الطريقة السابقة وتجديد التالف منها بدل ان يخترعو لنا شكلا هامل ولون اهمل ... فبعد طلاء سيارات التكسى ولوحات ترقيم المنازل والشوارع اصبح من الظروري طلاء الجبال بنفس اللون وكذلك بقية الشاطىء ولا مانع من تلوين البحر باللون الاخضر ليصبح اسمة البحر الاخضر ويمكن ان اضافة كلمة المتوسط ليصبح البحر الاخضر المتوسط .
وعلى راي المثل ( تمخض الجمل فولد فأرا ) . ولا تنسو الزامية طلاء الابنية بالون الصحراوي الكاتم للانفاس ......... اختراعات عجيبة يقوم بها فطاحل المفوضية على ظهور المواطنين .. حتى نظافة المدينة وهي المشهود للعقبة بها منذ عشرات السنين باعوها لشركة خاصة . وماذا باعو باعو العمال والادارة والالات للشركة اي ان الشركة المدعومة دخلت على الجاهز فقط لقبض الثمن ...
كان من الاولى تبليط ارصفة المناطق السكنية وزراعتها بالاشجار وتغيير الاطاريف واصلاح اعمدة الانارة .. ودعم المساجد وصيانتها . بدل ان تكون سيارات المفوضية خطي مطي في الاسواق وامام المدارس . واياك ثم اياك النظر الى السائق المقفل النوافذ والذي يتمتع بالتكييف وعلى حساب من ......... على حساب المواطن الذي تقوم على اكتافة ميزانية العقبة كلها .
من يوم بدأت المفوضية مهامها في العقبة كانت كل مشاريعهم مشاريع ديكورية اي مناظر فقط فمن تغيير اعمدة انارة كانت صالحة اصلا الى عمل دربزين للجزر الوسطية.... الى تعليق انارات الاعياد الى عمل مقاعد بلا شكل ولا مضمون.... الى توسيع دخلة ..... الى رسوم جديدة الى اثقال كاهل المواطن العايف حالة والقرفان من فهلوة موظفي السلطة وباجاتهم المتدلية بغرور لسنا بحاجة له .
لم نجد مشروعا واحد يهتم بتشغيل الايتام والارامل والفقراء .. كل مشاريعهم هي مشاريع سياحية لا تعنينا بشىء . ولكنا وجدنا عشرات الاحتفالات والمؤتمرات التي تقام بالوف الدنانير في افخم فنادق العقبة .. على حساب من .
فهنالك الكثير من مراكز المساجات الصينية والروسية وغيرها وبين كل خمارة وخمارة هنالك خمارة وماخور وبين كل كفتيريا وكفتيريا هنالك بار . والذي لا يعجبة يرحل ... وكل مشاريع المنتجعات السياحية ... لا يهمها ان يعمل بها بنغلدشي او لبناني او هندي او او الا الاردني او العقباوي ....
وما ستجلبه هذه المنتجعات على المواطن هو بلاء مؤجل ورفع اسطوري لاثمان كل شىء .. فتصور منتجع ما يبلغ ثمن الفيلا 2.5 مليون وثمن الشقةمساحتها 150م2 250000 دينار . لمن هذا المنتجعات .. ماذا نستفيد منها ..... زيرو ..................
البلاء قادم ... وعلامات الساعة ... اصبحت تلامس انوفكم .. فمن يشم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟