مشاهدة النسخة كاملة : شطحات ... وغصة !!!....
من يتبع من !!!؟؟؟....
من يتبع من ؟... الزمار أم الطبال ؟؟ ..
ما أعرفه أن الطبال ضابط الإيقاع .. وعلى دقاته يزمر الزمار .. كذلك يمكن للزمار أن يجعل الطبال يدق على نغماته ..
هذا ما يحدث الآن في عالمنا العربي وخصوصا فيما يخص الإعلام العربي ...
الإعلام العربي يجيد بكل مهارة دور الزمار ونحن الشعب ومنذ زمن طويل نجيد دور الطبال والرقص بمهارة فائقة ..
الزمار في كل يوم يعزف لنا مقطوعة .. وقبل أن نعيش ونستمتع بلحن المقطوعة يمطرنا بعزف آخر وآخر .. حتى لا يستريح الطبال من الدق على الطبلة ..
وأحيانا يعزف الزمار علينا لحنا مستوردا بغرض إخفاء حقيقة ما ..
أو شيء ما سوف يحدث أو حدث فعلا أو حتى يلهينا عن شيء أهم إلى أن تتراكم الألحان والأنغام على مسامعنا فلا نعد نتذكر أي من الألحان قد عزفت فوق رؤوسنا
!!!!!!!
القرداتى في الشرق الأوسط
أول مهنة انقرضت في مصر اسمها القرداتي. كان القرداتي بيلف بقرده ويطلب منه أمام الجمهور أن يؤدى بعض الحركات البهلوانية اللي منها مثلا ...نوم العازب وعجين الفلاحة وغيره........
ألان القرداتى ينفرد في مثلث الفوضى ويطلب منهم أن يقوموا بنفس دور القرد ......
وللأسف أجادوه أكثر من القرد....!!!
!!!!!!!!!!
والعزاء الوحيد لنا الآن انك ترمى الإبرة تسمع رنينها أثناء عرض مسلسل باب الحارة
إلى هذا الحد وصل بنا الحال
!!!!!!!!!!!!!!
م.محمود الحجاج
01-09-2010, 22:32
سأظل اعود كل يوم لأسكب ما بعقلى
لربما كان بعضه مصيبا او كان كله لا يهم !!
المهم انه بدون قيود ادبية ... ولكل عقل حرية الانتفاضة هنا !!
أشطحي .. لا أوقف الله لكِ شطحة
مصطلحات بعيده عن السياسه
الحقد: هو شعورك عندما ترى امرأة تشحذ لتطعم بناتها في أغنى بقعة بالعالم.
الضحك: رغبة تنتابك كثيراً عندما تجد علماء الدين يشتمون بعضهم البعض.
الظلم: أن تجد صحراء مساحتها تفوق المليوني كيلو متر مربع لا يستطيع الفرد أن يتملك فيها نصف كيلو متر مربع ليعيش.
حرية الرأي: كلمة يصيح بها صحفي يتلقى أجراً مقابل أن يتملق.
التناقض: أن يسمح للمرأة العمل كخادمة وتمنع من العمل في محلات الملابس النسائية.
الاشمئزاز: الشعور الذي ينتابك بعد الانتهاء من قراءة تعليقات العرب في موقع يوتيوب.
سخرية القدر: أن لا تستطيع هزيمة أعداء أمتك حتى في لعبة كرة القدم.
الحلم: مساحة تستطيع فيها أن تعبر عن كل آرائك السياسية دون خوف من أحد.
اللحظة تحديدا خطر ببالي ان اقف عند سقف حريتي .، نظرت للاعلى حتى أبحث عن سقف حريتي التفت يمينا ، يسارا .. لم اجد أي سقف.
فرحت لان حريتي لا يحدها سقف سوى السماء ..!
بعد طوول تفكير .. طأطأت رأسي، وإذ بسقف حريتي تحت قدميّ .. !
!!!!!!!!
حاولت عندما فاض كيل روحي ، أن أجمعه كله ، أحرقه بالنيران في ساحة أمام الجيران،
لاموني.. حينما تطاير الدخان والرماد ، حتى وصل بيوتهم ..
بائع الدكان الذي على أطراف الساحة ، لامني أيضا ..
عاتبني قائلا: ألست الأولى بأوراق روحك تلك ؟؟ أبيع بها الحلوى للأطفال؟
لم اعتد أن اصارح رفيقتي بأموري الخاصة ..
وابوح لها بما يختلج في صدري من أحاسيس تعكر صفو خافقي وتكدر مزاجي ..
كثيرا حاولت!
حاولت أن أكلمها ، أكاشفها، أشاورها، أبوح بعريّ أمامها، لم استطع !
أي أمر جلل يفك عقدة لساني؟
سألت الله ان يحطم الحاجز ويمنحني القوة،
حصل..
ولجأت إليها، كلمتها .. ناقشتها.. أخبرتها.. و......!
لم يكن بمقدورها أن ترد عليّ..
فقد انفجرت وماتت!
ارتباط يشعر الإنسان فيه بالتعلق،
بالرغبة في تحطيم حاجز وغلٍ،
ويظل في صراع..
ثم انقطاع..
عقلٌ هذا الانقطاع..
لعدم وجود القناعة في الارتباط مسبقاً..
دعيني أتخيل أمراً آخر..
قرب من أقرباء..
مع تردد من الارتباط بهم بصورة سلبية..
حين يعرف الإنسان سري يكون خطراً علي..
على الأقل خطرٌ نفسي..
وسيبقى يمثل دور الموجه والمشرف..
أرفض هذا الأمر..
لذا أفرح بكتماني للسر..
وأقتل الشخص في داخلي..
وربما الشطحات هي نوع من هذا..
ترى ماذا أتخيل عن البائع..
من هي الأوراق الأولى؟
أنا عنده؟
أم أنا للآخرين؟
أكان يعيطيني أم كنت أعطيهم؟
هي تخيلات..
تقابل الشحطات..
لكن ربما يكون صراع بين أمرين،
وغالباً هو صراع طبعي بين فكرتين..
يفرض الأولى الرغبات..
ويفرض الثانية المثاليات
ماذا ينتصر في النهاية؟
الغلبة ترتبط بالحالة النفسية..
وهنا خطر
فالأولى أن يتوقف الأمر على المنهجية..
الأمر قاسٍ..
لكنه النجاة..
!!!!!!!
حينما ندلف للحياة نكون حتما شذلين فرحين .. ،
يستغرب البعض من تفاؤلنا ...
لأن الدنيا بنظرهم جهنم!
نتساءل لم يستغربون ؟
نحن على يقين بأننا سنقضي برهة في الدنيا نكفر عن سخافاتنا البسيطة فيها
ثم نقاد إلى جنة النعيم ...
رأيت وانا أتخيل حسب تصوراتي ..
أن احدهم ضرب الكف بالأخرى وقال عني متأسفا،
كانت بالدنيا دائما متفائله ......!
أنا أؤمن بأن كل ما نحتاجه للخروج من جحيم التشاؤم هو يد من نور
تلكز الخطاؤون فتوقظهم من النوم في العتمة .
لكن أنفسنا بالكاد ستعز علينا
إن كنا لا نقصد عملا سيئا لذاته..
إذا كان الجوع كافر .. فما بال الشبع لا يؤمن ؟
نحن نحترق فى ذات اللحظة آلاف المرات ويأكل بعضنا بعضا يوما بعد يوم ..
نحن .. أحرف تنزف دماءا .. نحترق لكن وبعد حين يلذ لنا الإحتراق ..
نرسم فوق وجوه الآخرين بسمة ودمعة لكننا نذوى من داخلنا
هم يطربون ويألفون لحوننا لكننا نتألم ..
فلنكن لهم كما شاءوا فهم كل شىء لنا
أليس أجمل ما نكتب دائما يكون بلا وعى منا ولا تنسيق
مودتى
كي أغسل جميع بقع البياض الصغيرة المعشعشة في قلبي جربّت اقتناء مساحيق اللهو التي افتقدتها حينما كنت طفلة ، لم يجد نفعا هذا القرار ، ففكرت بمجالسة أصدقاء/صديقات السوء ، مستمتعة بمنادمتهم ، لم يستطع شيطانهم إزالة ولو بقعة من بياض روحي .. ؛
جربت ممارسة طقوس التضرع والتكهن ، إلا أن روحي ونفسي بقيتا متشربتين بتلك البراءة ..
دلني صديق على طريقة ، حينما سألته : كيف أتخلص من البياض..! قائلا : كي نغسل بياض النفس لا بد من إغراقها واشباعها وتشربيها باللهو والملذات و ... ،
حتى عندما أشعلت نفسي بمشاعل شتى ، من اللهو المفرط، والحب المغرق، عملا بنصيحته إلا أن بقعي البيضاء تتراءى لي ولا تنفك عني..
أدركت حينها أن البياض لون يستوعب جميع الألوان ..
فعدلت عن القرار وقلت :
اهلا بغبش البياض الناجم عن النور اللعين...!
قالت شريعة السماء،: الصبر مفتاح الفرج !
فظن من على الأرض ، بأن الصمت مفتاحه ،
فناموا، وتخدّرت أدمغتهم !
لم يعدْ عندي رفيق
رغم أن البلده أكتظت بألاف الرفاق
ولذا شكلت من نفسي حزباً
ثم إني
- مثل كل الناس -
أعلنت عن الحزب إنشقاقي
أحمد مطر
في شطحة من شطحات العمر
سألت صدّيقتي
نحن قبل ملايين السنين , هل كًنا سوى عاطفة
فما أصبحتِ في القرنٍ العشرينٍ
فــــهلْ نحنُ جيفة حبٍ , أم جفانا الحبُ ؟
راهنتُ كثيرا ، فهواتي التي لا أملها الرهان، راهنت على كل الاصدقاء الذين عرفتهم لكني ما كسبت صديقا قط.
اكتشفت مؤخرا اني كنت اراهن على الاصدقاء،
فيما الجميع يراهن على المادة.
كان بالإمكان بعدما عرفت السر،
ان اراهن من جديد مثلهم على المادة كي ازيد فرصتي بكسب الرهائن.
لكني استكثر على نفسي ان ألجأ لما يقرره غير ذي ضمير وغير ذي ارادة.
في زمن ندر فيه صوت العقل و التعقل في أرض العرب و المسلمين، في زمن تقلص فيه الإبداع الفكري و إستبدلت فيه قيم الإسلام الحق بأخرى جاهلية وقبلية بالية، في زمن تفشى فيه التدين الظاهري و الطائفية النتنة في أوصال مجتمع مسخ أقرب ما يكون إلى الضياع و التخلخل و الإفلاس الفكري، منه إلى الإسلام الذي يدعيه.
هي هذه العوامل، هذا التخبط في وسط ثورية تكنلوجية عالمية في مشارق الأرض و مغاربها. حتى أصبحنا بين ليلة و ضحاها أكثر الشعوب تخلفاً على أرض المعمورة، و لم تتوقف الأمور عندئذ، لم يتوقف تخلفنا بتحولنا إلى أمم تساق بدكتاتورية ملوكنا و رؤسائنا و عنجهيتهم كالنعاج، لم تتوقف عند الجمود الفكري و الحضاري و الإفلاس الأخلاقي لمجتمعاتنا، التي لا تزال تضم بين ثنياها ديناً حوّل قبائل متناثرة من رحالة الأعراب إلى قوة عظمى أقلقت مضاجع ملوك الفرس و الروم.
حولنا هذا الدين العظيم إلى سبب آخر أضفناه إلى أسباب تخلفنا، أصبحت عقولنا اليوم مرتعاً خصباً للفتاوى القراقوشية التي يفتي بها كل من هب و دب، أصبح إسلامنا اليوم كجراب الحاوي يخرج منه شيء جديد كل يوم، يلحق به بإسم الجنس، بإسم الكبت الذي نعيشه، بإسم تخلفنا و جاهلية فرضناها على أنفسنا طوعاً.
أمة لا تقرأ، أمة لا تعي، أمة قليلاً ما تفكر خلف ملذات الحياة، لتصطدم بعدها بحاجز الإسلام و التدين و التشدد. أمة بلغ عندها الكسل الفكري والجمود أوجه حتى إعتمدت على رجل الدين و أصبح هو الآمر الناهي لنا. نتكلم بإسمه، نفكر بإسمه، نعيش بإسمه، أعطيناه صكاً ابيضاً بإسم الرب ليحلل ويحرم بحسب هواه.
أي عقل يقبل بفتوى مثل إرضاع الكبير، أي شرع أي دين هذا الذي يحلل رضاع الموظف من الموظفة التي تشاركه العمل، حتى تصبح أمه!!! ثم له أن يتزوجها إن أراد!
تقف أمام مفترق طرقٍ ,, ولكن المفاجأة هنا أنك أمام خمس طرقٍ لا تعرف أياً منها يقود للهدف ..
ترى هل أعمي نظري وأختار القرعة ؟ أم أسير كالهائم على وجهه ببساطة ردة الفعل ؟ أم أعود أدراجي لأنتظر الدليل عله يأخذني معه ؟
محيرة هذه الحلول ,, بل والأصعب أنك لا تجزم بأي منها ,, فهناك احتمال الهلاك والضياع وارد مع كل احتمال نجاة !!
هذه هي الحياة ,, مجرد طرق عليك السير بها ,, إما ان تكون واثق الخطوة وأقوى مما قد يواجهك وهو المجهول بلا ريب ,, أو أن تكون من الإمعة الذين يدلون برؤوسهم مع الرؤوس جميعاً من باب الموت الجماعي رحمة مع الجميع !!
هذه فلسفة الحياة ,, عمري قصير أمام البعض لكن خبرت التجارب خير معلمٍ للإنسان !!
بالفعل تقف عاجزاً أمام الحل ,, لكن لا ريب أن الصواب في كل حالة هو الإقدام ,, لأنك لن تكتشف ماذا بعد .. دون الإقدام ,,
كم هي غريبة هذه الحياة ,,
!!!!!!
يا نافخاً على القمرِ لتطفئهٌ * * * خارت قواك ولم يدرِ بك القمرٌ
يــــــــــــــــــــا نفســـــــــــــــــــي
خالفي هواكِ وامضي ..خالفي نفسكِ وامضي ..
امضي في طريق المشقة وستصلين ..
وهنا أبشرك بالرغم من الجراح ..
الحقُّ ثقيل مريء ..والباطل خفيفٌ وبيء ..
http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs537.snc3/30477_127531960615008_100000746156322_181295_10057 43_n.jpg (http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs537.snc3/30477_127531960615008_100000746156322_181295_10057 43_n.jpg)
قال الغزالي :
إذا رأيت الله يحبس عنك الدنيا ويكثر عليك الشدائد والبلوى ..
فاعلم أنك عزيز عنده .. وأنك عنده بمكان ..
وأنه يسلك بك طريق أوليائه وأصفيائه .. وأنه .. يراك ..
أما تسمع قوله تعالى ..
(( واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا )) ..
اللهم انت رجائي ..
فلا تكلني لنفسي او لغيرك طرفة عين
http://www2.0zz0.com/2010/03/19/18/587283641.jpg (http://www2.0zz0.com/2010/03/19/18/587283641.jpg)
تبدأ الفكرة تنمو وتنمو حتى تصل إلى اليراع المجتهد
فيصقل الفكرة ويخطها بأنامل تعمل بإمرة القلب
هنا التمايز بين القلوب يظهر !!
فالكلمة في علّتها إنما في علّة قلبها
أو في صلاحها بل في صلاح قلبها
أنا هنا أصارح قلمي بل أناملي
لا
بل قلبي !!
أيا قلب مالك متقلبٌ تتهادى على الهدوء تارةً
وعلى الثورة تارةً ؟!
قد سئمتُ تقلبك بين الحين والآخر ..
مللتُ من ثورةٍ نابعةٍ من هدوءٍ متفجر
متى سأصل بك إلى الإتزان متى ؟؟
لعلّ الحل الوحيد هو الإختلاء بنفسك
ومراجعة أحداث تاريخك
وألزم من هذا وذاك
ملازمة خالقك !!
هنا أحكم عليك بالسجن حتى إشعارٍ آخر
أغلق عليك باب الزنزانة بمفتاح الفلاح
وأُعلن بداية الصيانة !!
حين تقسو[/URL] الحياة
وتأخذ منا ما نحب
حين تقسو[URL="http://www.alkotla-f.ps/vb/showthread.php?t=24958"] (http://www.alkotla-f.ps/vb/showthread.php?t=24958) الحياة
وتجعلنا نذرف دموعا لا نهائية
حين تشكي أعيننا منا
حين يتوقف القلب وهو ينبض
حين نموت ونحن أحياء نرزق
حين نرى الصفاء ضبابا
ونذوق الحلو مرا
حين لا نجد صديقا أو حبيبا نشكي إليه حالنا
حين تكون الصداقة سلعة رخيصة
والحب كلمة عابرة
حين ينتهي العالم دون أن يعلم من حولنا
حين ارقد على وسادتي
متمنية أن تشرق الشمس من جديد
و أصحا لأجد حلمي بعيدا بعد النجوم
حين احبك دون أن تعلم
حين أموت شوقا وحبا
حين لا اسمع منك همسا
حين افقد قلبي وأموت قهرا
حين يجرحنا من نحب ولأجله نحيا
حين لا نجد لشكوانا مأوى
حين ابحث عن من اخبره عن ما في داخلي
فلا أجد غير جدرانا وسقفا
وأرفع رأسي للسماء لأحاكي سماء وطيرا
حين ابحث عن من أسميتهم اصحابا
حين ابحث عن من أسميتهم أحبابا
فلا أجد للحب بابا
أعود إليك ربي لأناجيك
كما فعلت مرار
كانت تجربة جميلة ..
فبعد الثورة سكون يطفئه لهيب الحب ..
تعودت أن أصيغ لكم مشاهد شوقي وآلامي وآمالي بمداد من أمل ..
وهنا مع سكون الحب عشت مشهدا آخر ..
اتمنى ان تعيشوه معي فتتذوقوا حلاوة الحب التي ذقتها فأطفأت مرار قلبي ..
http://sites.google.com/site/tfarok3/T671.jpg (http://sites.google.com/site/tfarok3/T671.jpg)
سكنت نفسي بعد ثورة انتفضت لها جوارحي وهزل بها جسدي الذي ذاب بدموع قلبي الساخنات !!
سكنت نعم قد سكنت وبردت دمعاتي وتجمدت حتى انني لم اعد اجد لها اثرا – باستثناء احمرار شديد وانتفاخ في العين –وهذا ما بدى على جسدي الضعيف من علامات ..
اما قلبي فقد تحسسته جيدا بلمسات روحي فوجدته ساكنا هادئا مسبحا لله تحسست اثار دمعاته فوجدتها قد جفت قبضت عليه قبضة شديده فأحسست بنبضه القووي يبث الدم الى عروقي من جديد
سكون آمن حل بقلبي بعد ثورة الجراح تلكـ ..
سألتُ روحي التي ارهقت من جراحاتها ما بال قلبك قد سكن فهل طابت جرحاته ؟؟
فأجابتني روحي بخشوع وذل ومحبة ..طابت نعم قد طابت طابت ببلسم الهي من فيض رحمات ربي ووذل له اعز قلبي فأطرق علليه محبة ووداد ...وصفاء ..
أحبكــ ربي فرحمتكــ بلسمي ..يا طبيب جروحي ..لا تحرمني قربكـ فانني ببعدكـ أذل وان ارادت نفسي ذلكـ،، فان روحي لكـ ترتقي وقلبي باسمكـ ينبض مسبحا ..
أحبكـ ربي يا من خففت عني غضبي بحلمكـ وخففت عني عذابي برحمتكـ وأفضت عني دمعات الألم بدمعات خشيتك والخضوع إليكـ ..
أحبكــ ربي يا من هديتني اليكـ ينور حبكـ وصنعتني بابتلاءاتكـ لي صنعتني على عينكـ والتمست بأصابعكـ على جرحي قبل ان تطيبه ..
أحبكـ ربي يا من ابتليتني لتحبني،، واعطيتني ايضا منكـ قوة وعزة اصبر بها على البتلاء ..
فانني يا الله اخجل منكـ فماذا قدمت روحي لكـ بعد ان كانت عززتي منكـ،، وقوتي،، ومن عظمة قدرتكـ جعلتني اصمد وابقى معكـ وبقربكـ ..
أحبكـ ربي يا أعظم حبيب في دنياي وفي آخرتي وحتى في أحلامي لم تفارقني يا الله خوفا منكـ اليكـ يا الله ...
اخشاكـ حينا واخشى عذابكـ فانني بقلة حيلتي وسوء نفسي انكر على نفسي حبكـ فاظلمها ببعدكــ ...فتلوح من أفق الخشية دمعة حب تذكرني بانكـ طبيبي فهل هناكـ من يخشى من طبيبه ؟؟
احبك ربي بقلبي الذي منحتني اياه انت ..فانني اعيش بفضلك ولكـ يا الله فماذا اووفيتك من فضلك علي بعد حبي لكـ((الذي صنعته انت)) يا الله ؟؟
احبكـ ربي فيسكن ألمي بحبكـ وتطيب جراحاتي بقربكـ وتتفرق عذاباتي بلقائكــ ..
أحبكـ ربي انني احبكـ فكن معي دائما وكن بقلبي حاضرا ولا تحرمني قربكـــ
أحبـــــــــك ربـــــــــــــــي ..
ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض ما اعنيه
فهذه قناعتي .. وهذه أفكاري
أكتب ما اشعر به وأقول ما أنا مؤمن به
انقل هموم غيري بطرح مختلف .
وهي في النهاية .. مجرد رؤية لأفكاري
مع كامل ووافر الحب والتقدير لمن يمتلك وعياً كافياً
يجبر قلمي على أن يحترمه .
http://img102.imageshack.us/img102/890/76962294ls0.jpg (http://img102.imageshack.us/img102/890/76962294ls0.jpg)
لم اعد اعلم اين اذهب ؟
فاعذرنى اليوم فانا غاضبة منك ومن نفسى
دعنى ابتعد لالملم افكارى..
لا استطيع ان اخط اشعارى
دعنى انفس عن تمردى الكامن داخلى
ويصاحبنى فى ليلى ونهارى
لاتسالنى عن اسبابى...
ولا لماذا انا هكذا اليوم؟
هل سالت نفسك يوما من انا وماذا اريد؟
هل بحثت يوما عن شطحاتى المجنونه!!!
وليالى الحالمة التى بالاشعار مسكونه!!!
عن ابتهالاتى وتضرعاتى ؟؟؟
عن ذكرياتى وجروحى التى تدق عظامى واهاتى؟؟؟
عن مستقبلى الات الذى يؤرقنى فى يقظتى وسباتى؟؟؟
ام احببت توهانى بين احلامك وافكارك!!!
ذوبانى فيما يرضيك ويسعدك ...
فيما يبكيك ويقلقك...
تلك العصفورة التى تطير فى معبدك..
لم تعد تعلم من الدنيا...
ولاترى الا جدران معبدك...
نسيت قافلتها من الطيور...
نسيت لون الاشجار والزهور...
!!!!!!!!
اليوم اريد ان اعلن غضبى
تلك المراه المتمرده بداخلى تمردت
اخبرتك من البداية انى مئة امرأه فى جسد واحد
واليوم....
اريد ان ارى كيف تطير الطيور
استطيع ان اشم الزهور
فليست كل الزهور التى خلقها الله
مثل زهورك التى تهدينى اياها
التي تحدثني عنها
التي رايتها فيك...
من حقى ان اراها
ومن حقى ان اعلن ثورتى على طمس هويتى
من حقى اعلن اعتراضى
ومن حقى ايضا ان الوح بشارات الرحيل
نعم لاتندهش
فالحياة علمتنى...
ان الجرح الذى ترى شارات قدومه وحدوثه من بعيد
او قريب ات .. ات..آآآآآآآآت
تعلمت الا اكذب...
واتوهم ان كل شىء بين يوم وليله
سيصبح على مايرام
اعذرنى لن اطيل الكلام
اليوم اعطى الفتة المتمرده حقها واجازتها
لا تبحث عنى لانى ببساطه ساترك تنتظر
وتتسائل هل ساعود ام لا؟
!!!!!!!!!
...........
القــلب ينشــط للقبيــح
وكم ينـــام عن الحســـن
يانفس ويحك ماالذي
يرضيك في دنيا العفن !!!
هي أسطر سأخطها في وقت أحسستها فيه، في وقت تمنيت مشاركتها مع أي كان كي أخرج ولو القليل من الألم الذي يعتصر داخلي... غير أننا في لحظات عديدة حينما نحتاج لمن نكلمه نكتشف أنه ليس في عالمنا سوانا، نكتشف أننا وحدنا مع أننا غالبا ما كنا بجانبهم...
حينما تجعل منهم أهم ما في حياتك، بل تجعلهم حياتك، حينما تمنحهم كل وقتك وتفكيرك وتعتبر أنك إنما أنت بينهم كي تفكر لهم وتخطط لإسعادهم، حينما تقف أمام كل عاقل يتحداك بكون تضحياتك ستذهب هباء، وتجعل من رابطة الدم التي لم ترها يوما والتي سمعت عنها فقط، تجعل منها حبل المنطق الوحيد الذي تتمسك به في محاولة طفولية شبه يائسة لإقناع نفسك أنك على صواب، وأن حياتك لا قيمة لها إن أنت لم تفنها من أجل إسعادهم.
حينما تضحي بكل شيء، حينما تتنازل عن مبادئك في سبيل تحقيق راحتهم، حينما تنفي الأنا وتجعل منهم كل الضمائر، وتجعل حياتهم الواقع والمستقبل بعد أن كانت الماضي كله...
بعد كل هذا تجد نفسك وحيدا بعد أن زال همهم، مع أنك كنت أهم حلقة، بل الحلقة الوحيدة التي ساهمت في زواله، في وقت تخلى عنهم الجميع، في وقت اكتفى الباقون بالتفرج من بعيد واستغراب ما تقوم به من تضحيات... بعد كل هذا تجد نفسك تقاسم الظلام دموعا أبدا لن تكون دموع ندم، لأنك وبنفس الغباء لا تزال راضيا على ما قمت به من أجلهم، رغم كل ما أذاقوك إياه من مر، رغم إيلامهم وإيذائهم، تجد لنفسك التبريرات لتضحيات ذهبت سدى، ولا شك أنها لن تكون الأخيرة، ولا شك أنك ما إن يقعوا في أزمة حتى تسارع لانتشالهم منها، حتى وإن كان ذلك على حساب حياتك...
كأن الإنسحاب من هذه القصة وتركها خلفك باث الحل الوحيد، كأن التخلي عن انتمائك وتبني الأنانية هو السبيل الوحيد الذي سيجعلك تنقذ نفسك من واقع أصبح أكبر منك وأضخم من أن تستحمله...
حينما تحس النفس أنها تجري في حلقة مفرغة، حينما تحس أن من اشتريتهم بحياتك باعوك بأرخص الأثمان، حينما تحس أن لا قيمة لك لديهم، أنك لست سوى طقم النجاة الذي يعلمون يقينا أنه سيرمي ينفسه في البحر لإنقاذهم، حتى وإن أدى ذلك لغرقه...
من الصعب أن تجد تبريرا لمأساة تعيشها في حين أنه ليس لديك أدنى يد فيها، في وقت عانيت فيه الأمرين كي تهنأ بالقليل من الراحة التي يرفض أقرب الناس إليك جعلك تحسها...
تتدافع القرارات إلى داخلك، وتتسارع المواقف مهرولة بشكل يكاد يكون جنونيا، مئات الاحتمالات، والاف الحلول المنطقية منها وغير المنطقية، ويبقى الهاجس الأكبر والدائم هو كونك لا تزال بغبائك المعتاد، تخاف إيلامهم.
في سكون الليل ..
وحينما ينتشر الهدوء في أرجاء المنزل..
يصبح لسكون الليل طعم آخر...
أجلس هناك ..
بجوار جهازي ...
لأبوح مابداخلي ..
وأسأل وأفكر؟؟؟
أسأل نفسي ماذا فعلت الليله؟؟
ولماذا فعلت هذا وذاك؟؟؟
أسئلة كثيره تدور في رأسي؟؟؟
ساعة أبتسم!!
وساعة أخرى تدمع عيناي!!
مابالي!!
حينما يعم الهدوء في أرجاء المنزل...
تنتابني أفكار كثيره ؟؟؟
كنت في يومِ من الأيام في حاجةٍ إليها..
ولكن لم تكن على خاطري!!!
جميل شعور التفكير العميييق في هذا الهدوء...
يأخذنا إلى أي مكان نشاء..
وأسافر في بحر خيالي!!!
وأنثر أجمل ماخطر على الأرض بصداي ...
وبشطحاتي وغصاتي..
باصابعي وعلى كيبوردي
الذي استعضت به عن قلمي
فعلى متصفحاتي...
أجد خصوبة أفكاري...
وأحلامي الورديهـ...وطموحاتي ...
وآهاتي...
وأفراحي...
كل المشاعر تجتمع هناك...
في هذا الصدى...
من واقع خيالي العميق...
لتبحر بي مكان ماأريد..
في خيالي يعيش الناس !!
هناك بقلوب رحيمه وأحاسيس جميله...
تخلو قلوبهم من الكره والخداع..
والحسد والحقد..
ومايقرب إليهم..
وأسبح إلى عالم يملئه الحب والصداقه وطيبة القلوب.؟.
إلى عالم لم أجد مثله إلا في صداي...
ومتصفحاتي...!!!
كم تمنيت أن أراك
أن أحظى بثغرك البسام يوماً
أو بنظرةٍ من لحظ عينيك
كنت أحلم
أن أراك
تأخذني
لتطوف بي بين القصور
بين السحاب أو حتى البحور
تحكي لي قصصاً
تمسح دمعتي .. تخبرني
عن معاني الحب
عن من
هاموا بك
من أهل الحياة أو أهل الدثور
يا من أسرت فؤادي وملأت قلبي بالسرور
أموت ألف مرة
وأنت لا خدشتك الزهور
نهيم دنيا الحب و الألم
نصارع الليالي و يطوي العمر صفحاته
كتابٌ نحن أبطاله و ممثلوه
فيكشف ستار الواقع أياماً و سنين تمضي
قصصاً
قصص الحياة بألوانها
بأفراحها وزغاريدها ..
بأحزانها و آهاتها ...
و تكون أنت البلسم الشافي في جلِّ أحوالها
تَشحبُ الهِمَمُ دون صبغة ألوانك
يا تجاعيد السنين على جباه أصحابك
تمر على الصائمين على القابعين في سجونهم
طعم العلقم, حلو المذاق في فيِّ روادك
وقد يهون مر العيش في ربوع أحضانك
تمر على اليتامى و الثكالى والمساكين
على من تشاطرة الأيام أحزانها
فتضفي الرضى واليقين في كل الميادين
لأيوب و يعقوب شوط في رياض عدنانك
يا بلسم الآهات و أنين المقعدين
يا من قرنك ربي بالأجر العظيم
و قيل إنك مفتاح الفرج
بالله لا ترحل
بالله لا ترحل بعيدا
فلا يهون العيش دونك
لولاك ما صمد إنسان
واليوم
واليوم أحوج ما نكون إليك لخوض الحياة
لخوض المهالك
*****
***
**
أيها الصبر
لن تمانع إن استعرت ابتسامتك لبعض الوقت..
قالتها ثم وضعت نقطة من الصمت
أخفضت رأسها قليلاً ,
ثم نظرت في عينيه في محاولة
لاستدراج ردٍ لطلبها ,
لكن عبثاً لم تستطع فهم شيء من عينيه
أو من تعابير وجهه قبل أن ينفجر ضاحكاً ..
قائلاً تستعيرين ضحكتي!!!
هههه ...
لبعض الوقت !!!
هل أنت على مايرام عزيزتي
طأطأت رأسها ومضت لم تقصد المعنى الذي فهمه
ذرفت دموعُ يتمها تحرق وجنتيها ...
أين أنت يا أبي ؟؟؟
كم اشتقتك ..
كنت دائماً تفهمني........
أذكر يوماً كنت جالسةً بأحضانك
سألتك أبي لما أنت حزين؟؟
أجبتني:
ضاعت ابتسامتي في دهاليز الحياة المظلمة ...
لن تمانعي إن استعرت ابتسامتك لبعض الوقت أليس كذلك بنيتي؟!!
نظرتُ إليك متعجبة ..
أبي كيف أعيرك ابتسامتي ..؟؟؟
همست في أذني أغمضي عينيكِ ..
قلت مجدداً أين الابتسامة ارسمي ابتسامة على ثغرك
حركت أصابعك على فمي وكأنك ترسم ابتسامة وقلت لي
الآن انظري كيف انقل ابتسامتك إلى وجهي
ثم رسمت بأصابعك ابتسامة ماكان لي أن أنساها ...
وانفجرنا ضاحكين
يومها يا أبي عانقتني كما لم تعانقني من قبل
وذرفت أطهر دمعة رأيتها في حياتي
من أطهر عين ...
لقد بكيت يا أبي لأول مرة أشاهد فيها دموعك ...
قلت ما أعذبك يا بنيتي ......
وما أطيبك
قلت لي : سامحيني صغيرتي
أجبتك بسذاجة الأطفال :
أبي ماذا فعلت هل أكلت الحلوى التي
أحضرتها لي أمس
آه كم كنت ساذجة بل كم كنت غبية _
قمت من حجرك وجريت سريعة إلى المطبخ
تفقدتُ الحلوى خاصتي ورجعت إليك
قلت اقتربي صغيرتي
ضممتني إليك
وقلت لي :
بنيتي اعتني بنفسك واذكري كلماتي
إياكِ أن تتخلي عن ابتسامتك فإنها أغلى ما تملكيـــــن
_وها أنذا يا أبي كما أمرتني
أبتسم دائماً
حتى عندما أكون أحوج الناس للبكاء للصراخ
حتى عندما أناديك
أبي
ولا تجيبني
أذرف دموعاً مصحوبةً بابتسامة لا تفارق محياي_
يالشقائي ..
يا آلام الدنيا ماذا عرفت من معني الألم ...
يا أحزان الكون هل تسميــــــــن نفسك أحزان ...
يا مصائب الدهر أين أنتِ من مصيبتــــي..؟؟؟
ابي الغالي رنتيسي
مرورك عطر متصفحي
التمس الذوق في ردك ونبض قلمك
كل الشكر والأمتنان لروحك الطيبه
لا اعدمت تواجدك
دمت بحفظ خالقك
رضي الله عنك وارضاك
http://img12.imageshack.us/img12/4563/ghazala751.gif
http://img151.imageshack.us/img151/5...hhxigrgjpg.gif (http://img151.imageshack.us/img151/5356/0uxc0hhxigrgjpg.gif)
ماأصعب أن تبكي بلا دموع .. !
وما أصعب أن تذهب بلا رجوع .. !
وماصعب أن تشعر بالضيق .........
وكأن المكان من حولك يضيق .. !
ما اصعب ان تنزف حروفك وجعا
وتضيع كل محاولاتك ان تلملم اشلائها .. !
ما اصعب ان تختنق الابتسامه في حلقك
فتتحول الي مراره لاذعه تنسكب الي اوردتك في الم ..!
ما اصعب ان تنتظر مصادفة حب يذيب الصقيع المتكثف في روحك
وحين تجده تكتشف انه تحدد في اللقاء الاول موعد الفراق.. !
ما اصعب ان يحترق نبضك لهفة واشتياق وحنين اليهم
وفي اللحظة التي تتلاقي العيون يفجعك برودة نظراتهم غير المكترثه اليك .. !
ما اصعب ان تشعر بقمة الوحده في صخب الاخرين
وان لاتجد رفيقا غيرك في متاهة الافكار المجنونه .. !
ما اصعب ان يتخلي عنك الجميع وانت في قمة الاحتياج اليهم
ويكون الموت خير لك من ان تتوسل مشاعرعم ليحسوا بوجعك .. !
ما اصعب ان تتجمد الدموع في عينيك
فيصير وجهك كنحت ثلجي بلا اي اثر للحياه .. !
ما اصعب ان يكون كبريائك جدار زجاجي
تجلس خلفه تجتر احزانك في صمت
وتئن روحك في سجن ابدي من اليأس والالم .. !
وحده القرب من الله انيس كل مكروب
vBulletin® v3.8.11, Copyright ©2000-2024, TranZ by Almuhajir
diamond