ابو قنوة
02-08-2010, 18:44
كيف لا .. وهاولاء الصغار اقزام الرمال المتحركة يطوفون في كل فج يزرعون الموت . يحصدون اشلاء ضحايا بلا عير ولا نفير .
اطفال امنون , رجالا ونساء , شيوخ وعجزة .. اصبح الموت القادم من السماء يتساقط عليهم بين الحين والحين .
هاولاء الحشاشون الذين يقذفون البيوت بنار الردة الذين يوغلون انيابهم القذرة في دماء الابرايا , يحللون ويحرمون ,, يصدرون فتاوي الكفر والتكفير , جعلو من انفسهم ائمة المنابر ذوي اللحى والدقون القذرة . اصحاب عمامات المواخير , شيوخ وما ملكت ايمانكم ,
كيف لا وهم ذوي الدوي الفارغ , والرد والصد والوعيد والتهديد , بشر ترهقهم ذلة , رهبان القتل وفطائر الدم , اصحاب السيوف الصدئة ,
الذئاب البشرية التى تسقط الموت من السماء على روؤس الامنين , سقطت اخر اقنعتهم وتهاوت بقايا الاكاذيب التى استرسلوا في بيانها ,
اتباع ابرهة .. الحبشيون الجدد نسوا في غفلة مسح الادمغة التى تعاطوها , وفي فسحة من متعة القاصرات وركوب الغلمان . والتهاوي امام شاشات صفراء , يرغون . يزبدون , يقلبون امعاء الناس بقوانين ما انزل الله بها من سلطان ولا شرعتها شريعة محمد , ولا وصل حدها تيمورلنك ولا حلم بها هولاكو .
هاولاء الكلاب المسعورة التى تنهش هنا وهناك , هاولاء المعصومون , اصحاب الارادة الالهية الواهية , الذين لا يخطئون اللهم الا في تحديد وجهه صواريخهم ما بين العدو العدو وبين امنين بذمة الله في بيوتهم الوادعة هنا في القرية التى كانت حاضرة البحر .
هذة القرية التى دفعت جزيتها واكملت عدتها ورفعت رايتها وانارت هلالها , اسلاميا يعربيا كقطعة من السماء .
هذة القرية التى اصابتها صواريخ زعران الحشيش والكيف وبانجو الكهوف السوداء
لم تعد قرية السبت التى يضنون , انها وادعة بالمساجد . امنه بالايمان وشريعة الله , فلا هنا سبت ولا من يسبتون .
الصواريخ التى حرفتها رياح الاغبياء شرقا , جائت كيلا اخر من اكيالهم الكثيرة , لتظيف للدين , للاسلام وشم اخر , ونعت جديد .
فما كفانا ان ننعت اننا ارهابيون , اننا قتلة . اضاف لنا مجاهدو الشاشات لقب اخر ونعت جديد (( اغبياء )) ولكن بامتياز .
كيف ولا واهداف طاشت كما بين المشرق والمغرب ..
ماذا لو سقط صاروخهم الاعمى على بيت من بيوت الامنين , ماذا لو سقط على مسجد او مدرسة , او سوق يرتاده البشر ,
لهاولا الذين يحرقون كل شىء , باعة الموت , والمتاجرون بالدين , نقول كفى , فلا نريدكم . ولو كان رضاكم جنان الخلد
اطفال امنون , رجالا ونساء , شيوخ وعجزة .. اصبح الموت القادم من السماء يتساقط عليهم بين الحين والحين .
هاولاء الحشاشون الذين يقذفون البيوت بنار الردة الذين يوغلون انيابهم القذرة في دماء الابرايا , يحللون ويحرمون ,, يصدرون فتاوي الكفر والتكفير , جعلو من انفسهم ائمة المنابر ذوي اللحى والدقون القذرة . اصحاب عمامات المواخير , شيوخ وما ملكت ايمانكم ,
كيف لا وهم ذوي الدوي الفارغ , والرد والصد والوعيد والتهديد , بشر ترهقهم ذلة , رهبان القتل وفطائر الدم , اصحاب السيوف الصدئة ,
الذئاب البشرية التى تسقط الموت من السماء على روؤس الامنين , سقطت اخر اقنعتهم وتهاوت بقايا الاكاذيب التى استرسلوا في بيانها ,
اتباع ابرهة .. الحبشيون الجدد نسوا في غفلة مسح الادمغة التى تعاطوها , وفي فسحة من متعة القاصرات وركوب الغلمان . والتهاوي امام شاشات صفراء , يرغون . يزبدون , يقلبون امعاء الناس بقوانين ما انزل الله بها من سلطان ولا شرعتها شريعة محمد , ولا وصل حدها تيمورلنك ولا حلم بها هولاكو .
هاولاء الكلاب المسعورة التى تنهش هنا وهناك , هاولاء المعصومون , اصحاب الارادة الالهية الواهية , الذين لا يخطئون اللهم الا في تحديد وجهه صواريخهم ما بين العدو العدو وبين امنين بذمة الله في بيوتهم الوادعة هنا في القرية التى كانت حاضرة البحر .
هذة القرية التى دفعت جزيتها واكملت عدتها ورفعت رايتها وانارت هلالها , اسلاميا يعربيا كقطعة من السماء .
هذة القرية التى اصابتها صواريخ زعران الحشيش والكيف وبانجو الكهوف السوداء
لم تعد قرية السبت التى يضنون , انها وادعة بالمساجد . امنه بالايمان وشريعة الله , فلا هنا سبت ولا من يسبتون .
الصواريخ التى حرفتها رياح الاغبياء شرقا , جائت كيلا اخر من اكيالهم الكثيرة , لتظيف للدين , للاسلام وشم اخر , ونعت جديد .
فما كفانا ان ننعت اننا ارهابيون , اننا قتلة . اضاف لنا مجاهدو الشاشات لقب اخر ونعت جديد (( اغبياء )) ولكن بامتياز .
كيف ولا واهداف طاشت كما بين المشرق والمغرب ..
ماذا لو سقط صاروخهم الاعمى على بيت من بيوت الامنين , ماذا لو سقط على مسجد او مدرسة , او سوق يرتاده البشر ,
لهاولا الذين يحرقون كل شىء , باعة الموت , والمتاجرون بالدين , نقول كفى , فلا نريدكم . ولو كان رضاكم جنان الخلد