سليم
04-06-2010, 16:13
ولد الباشا صالح ذياب العوران في محافظة الطفيلة في عام 1888 في بيت الزعيم ذياب العوران ولم تسنح له الفرصة للتعليم الكامل ولكنة درس حتى الصفوف الإعدادية, و كان من الزعماء المحنكين سياسيا فلقد تقلد مناصب سياسة منذ تأسيس أمارة شرق الأردن :
نائب في مجلس النواب عن لواء الجنوب ( معان , الطفيلة , الكرك ) في أول مجلس تشريعي عام 1934 . وزير دولة وشؤون سياسية في عام 1934 . نائب عن لواء الطفيلة منذ عام 1941 حتى وفاته عام 1955 م .
وقد كان احد اعضاء المؤتمر العربي الإسلامي في القدس: عقد هذا المؤتمر يوم 7 كانون الأول 1931م، وهو من أخطر المؤتمرات العربية - الإسلامية، التي حولت القضية الفلسطينية من قضية عربية إلى قضية إسلامية. تراوح عدد المشاركين - كما يقول محمد عزت دروزة - ما بين/140/ كحد أدنى و/150/ كحد أعلى، أما عدد الأردنيين الذين شاركوا فيه فكانوا/39/ عضواً. وأقسم المؤتمرون في جلسة الافتتاح القسم التالي:«أقسم بالله العظيم على أن أدافع بكل ما أوتيت من قوة عن الأماكن الإسلامية المقدسة وتجاه أي اعتدا» وشارك الأردنيون في معظم لجان المؤتمر. :
1- لجنة جمع الموارد المالية والتبرعات.
2- لجنة الأماكن المقدسة والبراق.
3-لجنة سكة حديد الحجاز.
أما الأردنيون الذين شاركوا في جلسات المؤتمر ولجانه، نذكر منهم:
- عبد القادر التل - محمد صبحي أبو غنيمة، خالد حجازي، (إربد).
- سليمان السودي الروسان (السرو).
- تركي كايد عبيدات - حسين الطوالبة - قويدر سليمان (الكفارات).
- سالم الهنداوي (بني عبيد - النعيمة).
- سعيد المفتي (عمان).
- ناجي العزام (الوسطية).
- نمر الحمود - علاء الدين طوقان - محمد الداود (السلط).
- رفيفان المجالي - حسين الطراونة (الكرك).
- حامد الشراري - حمد بن جازي - خليل التلهوني (معان).
- صالح العوران (الطفيلة).
ومن أبرز قرارات المؤتمر:
1- الدعوة إلى توحيد البلاد الإسلامية.
2- تأسيس مصرف عربي في القدس.
3- منع بيع الأراضي لليهود.
4- تأسيس جامعة عربية في القدس.
نائب في مجلس النواب عن لواء الجنوب ( معان , الطفيلة , الكرك ) في أول مجلس تشريعي عام 1934 . وزير دولة وشؤون سياسية في عام 1934 . نائب عن لواء الطفيلة منذ عام 1941 حتى وفاته عام 1955 م .
وقد كان احد اعضاء المؤتمر العربي الإسلامي في القدس: عقد هذا المؤتمر يوم 7 كانون الأول 1931م، وهو من أخطر المؤتمرات العربية - الإسلامية، التي حولت القضية الفلسطينية من قضية عربية إلى قضية إسلامية. تراوح عدد المشاركين - كما يقول محمد عزت دروزة - ما بين/140/ كحد أدنى و/150/ كحد أعلى، أما عدد الأردنيين الذين شاركوا فيه فكانوا/39/ عضواً. وأقسم المؤتمرون في جلسة الافتتاح القسم التالي:«أقسم بالله العظيم على أن أدافع بكل ما أوتيت من قوة عن الأماكن الإسلامية المقدسة وتجاه أي اعتدا» وشارك الأردنيون في معظم لجان المؤتمر. :
1- لجنة جمع الموارد المالية والتبرعات.
2- لجنة الأماكن المقدسة والبراق.
3-لجنة سكة حديد الحجاز.
أما الأردنيون الذين شاركوا في جلسات المؤتمر ولجانه، نذكر منهم:
- عبد القادر التل - محمد صبحي أبو غنيمة، خالد حجازي، (إربد).
- سليمان السودي الروسان (السرو).
- تركي كايد عبيدات - حسين الطوالبة - قويدر سليمان (الكفارات).
- سالم الهنداوي (بني عبيد - النعيمة).
- سعيد المفتي (عمان).
- ناجي العزام (الوسطية).
- نمر الحمود - علاء الدين طوقان - محمد الداود (السلط).
- رفيفان المجالي - حسين الطراونة (الكرك).
- حامد الشراري - حمد بن جازي - خليل التلهوني (معان).
- صالح العوران (الطفيلة).
ومن أبرز قرارات المؤتمر:
1- الدعوة إلى توحيد البلاد الإسلامية.
2- تأسيس مصرف عربي في القدس.
3- منع بيع الأراضي لليهود.
4- تأسيس جامعة عربية في القدس.