أنيسة
02-05-2010, 18:20
╣ ♥ ╠ وقًفًهْ تًعَجًبْ ╣ ♥ ╠
http://www.osoud.net/vb/image.php?u=47667&type=sigpic&dateline=1253882623
عجِبْتُ لمن:
يتوكّل على الله حقّ التّوكّل* ثمّ يكون قلقاً على المستقبل!
╣ ♥ ╠
• عجِبْتُ لمن:
يثق في رحمة الله تمام الثّقة* ثمّ ييأس من الفرج!
╣ ♥ ╠
عجِبْتُ لمن:
يوقن بحكمة الله تمام اليقين* ثمّ يعتب على الله في قضائه وقدره!
╣ ♥ ╠
• عجِبْتُ لمن:
يطمئن إلى عدالة الله تمام الإطمئنان* ثمّ يشكّك في نهاية الظّالمين!
╣ ♥ ╠
• عجِبْتُ لمن:
يعلم بأنّه خُلق لعبادة الله وأنَّ الله قد تكفَّل برزقه* ثمّ يترك العبادة ويطلب الرّزق الحرام ويذلّ نفسه في السّعي إليه!
╣ ♥ ╠
• عجِبْتُ لمن:
أيقن بالموت* ثمّ هو يفرح ولم يستعدّ له!
╣ ♥ ╠
• عجِبْتُ لمن:
أيقن بالنّار* ثمّ هو يضحك!
╣ ♥ ╠
• عجِبْتُ لمن:
أيقن بالقدر* ثمّ هو ينصب!
╣ ♥ ╠
• عجِبْتُ لمن:
رأى الدّنيا وتقلّبها بأهلها* ثمّ اطمأنّ إليها!
╣ ♥ ╠
نَصَبْتِ لَنَا دونَ التَّفَكُّرِ يَا دُنْيَا
أمَانِيَّ يَفْنَى العُمْرُ مِنْ قبلِ أن تَفْنَى
مَتَى تنقَضِي حَاجَاتُ مَنْ لَيْسَ وَاصِلاً
إلى حاجَة ٍ* حتى تكونَ لهُ أُخرَى
لِكُلِّ امرىء ٍ فِيَما قَضَى اللهُ خُطَّة ٌ
من الأمرِ* فيها يَستَوي العَبدُ والموْلى
وإنَّ أمرءًا يسعَى لغَيْرِ نِهَاية ٍ
لمنغمِسٌ في لُجَّة ِ الفَاقة ِ الكُبْرَى
http://www.osoud.net/vb/image.php?u=47667&type=sigpic&dateline=1253882623
عجِبْتُ لمن:
يتوكّل على الله حقّ التّوكّل* ثمّ يكون قلقاً على المستقبل!
╣ ♥ ╠
• عجِبْتُ لمن:
يثق في رحمة الله تمام الثّقة* ثمّ ييأس من الفرج!
╣ ♥ ╠
عجِبْتُ لمن:
يوقن بحكمة الله تمام اليقين* ثمّ يعتب على الله في قضائه وقدره!
╣ ♥ ╠
• عجِبْتُ لمن:
يطمئن إلى عدالة الله تمام الإطمئنان* ثمّ يشكّك في نهاية الظّالمين!
╣ ♥ ╠
• عجِبْتُ لمن:
يعلم بأنّه خُلق لعبادة الله وأنَّ الله قد تكفَّل برزقه* ثمّ يترك العبادة ويطلب الرّزق الحرام ويذلّ نفسه في السّعي إليه!
╣ ♥ ╠
• عجِبْتُ لمن:
أيقن بالموت* ثمّ هو يفرح ولم يستعدّ له!
╣ ♥ ╠
• عجِبْتُ لمن:
أيقن بالنّار* ثمّ هو يضحك!
╣ ♥ ╠
• عجِبْتُ لمن:
أيقن بالقدر* ثمّ هو ينصب!
╣ ♥ ╠
• عجِبْتُ لمن:
رأى الدّنيا وتقلّبها بأهلها* ثمّ اطمأنّ إليها!
╣ ♥ ╠
نَصَبْتِ لَنَا دونَ التَّفَكُّرِ يَا دُنْيَا
أمَانِيَّ يَفْنَى العُمْرُ مِنْ قبلِ أن تَفْنَى
مَتَى تنقَضِي حَاجَاتُ مَنْ لَيْسَ وَاصِلاً
إلى حاجَة ٍ* حتى تكونَ لهُ أُخرَى
لِكُلِّ امرىء ٍ فِيَما قَضَى اللهُ خُطَّة ٌ
من الأمرِ* فيها يَستَوي العَبدُ والموْلى
وإنَّ أمرءًا يسعَى لغَيْرِ نِهَاية ٍ
لمنغمِسٌ في لُجَّة ِ الفَاقة ِ الكُبْرَى