الفارس الأسود
29-04-2008, 12:27
لم اسمع سوى صوت دقات قلبى ,,,,,,,,,,
لقاء بالعيون
كنت فى طريقى الى اجمل عيون حينما كنت ذاهبا الى البحر وحدى
لم اكن اعرف اننى سأكون اسعد مخلوق فى العالم فى هذا اليوم
ترجلت بخطوات ملؤها الدهشه حين رمقتنى بعينيها
حين رأيت عينيها احسست بتوقف الحياه من حولى
لم اسمع سوى صوت دقات قلبى تكاد تسمع من ارى
انها الملاك حين ينظر
اليمامه فى سمو طيرانها
ظللت مدققا على عينيها
انها عيون ارى فيها الجنه بلذتها
صروح من الحب بنتها دقات قلبى المتواليه
انها تنظر نحوى
ربما اكون انا المقصود من سحر عينيها
التفت حولى فلم اجد سواى
استدرت مره اخى الى مكانها
وجدتها مازالت تنظر
لم يجد عقلى مفرا من ارسال رسائل سريعه الى عضلات شفتاى
كى تبتسم
وهنا كانت المفاجأءه
ابتسامتى وكأنها مرت على عاكس للضوء
انها تبتسم
عند تلك اللحظه طارت طيور قلبى
لقد اخذت تحلق حول قلبى حتى هدأت خفقاته
لقد وجد نفسه امام اجمل عيون
فظل يتأمل حتى غابت عن ناظرى
عدت الى بيتى
وظل قلبى يؤنب لسانى
لماذا لم تكلمها .؟
ولم يسلم عقلى من اللوم
فقال له لماذا ترددت فى محادثتها
ولكنه حاول الدفاع عن نفسه بأنه قد جاءت اليه رسائل من عينى
بأنها رأت ان الفتاه فى عينيها شوق الى محادثتى
ولربما تأتى مره اخرى الى نفس المكان وفى نفس الزمان
هل تأتى مره اخرى
الجزء الاول
حبيبتي
تلاقينا فى نفس المكان كما توقع عقلى وشعر قلبى لم يخيب ظن روحى فظللت واقفا قرابه الساعه
انتظر قدومها انه اليوم السابع الذى انتظرها فيه وفجأه شخصت عيناى
توقفت حواسى تسارعت النبضاب
سكنت الحركات
تلاقت العينان
احسست بتوقف الساعه للحظات معدوده رأيت نفس الابتسامه
نفس الشفاه
نفس العيون
تلك التى ظلت فى عينى أجمل عيون
أرق نظره أصدق عباره نطقتها عيون
ترجلت قدماى ارتعدت حواسى
توالت تفوهات عقلى ظل عقلى يفكر
ماذا اقول
ماذا أفعل
عما أكلمها
كيفما احادثها
هل انتظرها تبدأ
أم تكون كلماتى هى الاولى انشغلت عيناى عن عقلى
مسكين عقلى يمر بلحظات غير عاديه
تخلت عنه كل الحواس ولكنه لم يـــــتأخر
بدأت حوارى ولم أقدر أدارى
والحب صار على لسانى لم تكن هناك اسعد من تلك اللحظات
سألتها عن اسمها
عمرها
وهنا واطلق العنان لقلبى ليرقص
ترجلنا على الرمال وكنت فى اسعد حال حلق عصفور قلبى فوق الجبال
داعب عقلى معنى المحال
مرت عدة دقائق حتى ضحكت
نعم ضحكت وتلألأت سماء خيالى ولمحت نجومى تغنى
لم أعد استطيع التوقف ليت الساعه تتوقف
حتى أشبع من كلامها
من بسماتها
من ألون خصلاتها
طال بنا الحديث عن أنفسنا
ولكنه طال ايضا عن موعدنا
وطلبت ان اراها كل يوم
لكن الطلب كان محالا
وربما كان خيالا حلم به قلبى
وصدقه عقلى
وحلمت به عيناى
وافترقت خطواتنا
ومازال نبضى يغنى
كنت أسعد قلب
ولمست أجمل حب
النهايه
لقاء بالعيون
كنت فى طريقى الى اجمل عيون حينما كنت ذاهبا الى البحر وحدى
لم اكن اعرف اننى سأكون اسعد مخلوق فى العالم فى هذا اليوم
ترجلت بخطوات ملؤها الدهشه حين رمقتنى بعينيها
حين رأيت عينيها احسست بتوقف الحياه من حولى
لم اسمع سوى صوت دقات قلبى تكاد تسمع من ارى
انها الملاك حين ينظر
اليمامه فى سمو طيرانها
ظللت مدققا على عينيها
انها عيون ارى فيها الجنه بلذتها
صروح من الحب بنتها دقات قلبى المتواليه
انها تنظر نحوى
ربما اكون انا المقصود من سحر عينيها
التفت حولى فلم اجد سواى
استدرت مره اخى الى مكانها
وجدتها مازالت تنظر
لم يجد عقلى مفرا من ارسال رسائل سريعه الى عضلات شفتاى
كى تبتسم
وهنا كانت المفاجأءه
ابتسامتى وكأنها مرت على عاكس للضوء
انها تبتسم
عند تلك اللحظه طارت طيور قلبى
لقد اخذت تحلق حول قلبى حتى هدأت خفقاته
لقد وجد نفسه امام اجمل عيون
فظل يتأمل حتى غابت عن ناظرى
عدت الى بيتى
وظل قلبى يؤنب لسانى
لماذا لم تكلمها .؟
ولم يسلم عقلى من اللوم
فقال له لماذا ترددت فى محادثتها
ولكنه حاول الدفاع عن نفسه بأنه قد جاءت اليه رسائل من عينى
بأنها رأت ان الفتاه فى عينيها شوق الى محادثتى
ولربما تأتى مره اخرى الى نفس المكان وفى نفس الزمان
هل تأتى مره اخرى
الجزء الاول
حبيبتي
تلاقينا فى نفس المكان كما توقع عقلى وشعر قلبى لم يخيب ظن روحى فظللت واقفا قرابه الساعه
انتظر قدومها انه اليوم السابع الذى انتظرها فيه وفجأه شخصت عيناى
توقفت حواسى تسارعت النبضاب
سكنت الحركات
تلاقت العينان
احسست بتوقف الساعه للحظات معدوده رأيت نفس الابتسامه
نفس الشفاه
نفس العيون
تلك التى ظلت فى عينى أجمل عيون
أرق نظره أصدق عباره نطقتها عيون
ترجلت قدماى ارتعدت حواسى
توالت تفوهات عقلى ظل عقلى يفكر
ماذا اقول
ماذا أفعل
عما أكلمها
كيفما احادثها
هل انتظرها تبدأ
أم تكون كلماتى هى الاولى انشغلت عيناى عن عقلى
مسكين عقلى يمر بلحظات غير عاديه
تخلت عنه كل الحواس ولكنه لم يـــــتأخر
بدأت حوارى ولم أقدر أدارى
والحب صار على لسانى لم تكن هناك اسعد من تلك اللحظات
سألتها عن اسمها
عمرها
وهنا واطلق العنان لقلبى ليرقص
ترجلنا على الرمال وكنت فى اسعد حال حلق عصفور قلبى فوق الجبال
داعب عقلى معنى المحال
مرت عدة دقائق حتى ضحكت
نعم ضحكت وتلألأت سماء خيالى ولمحت نجومى تغنى
لم أعد استطيع التوقف ليت الساعه تتوقف
حتى أشبع من كلامها
من بسماتها
من ألون خصلاتها
طال بنا الحديث عن أنفسنا
ولكنه طال ايضا عن موعدنا
وطلبت ان اراها كل يوم
لكن الطلب كان محالا
وربما كان خيالا حلم به قلبى
وصدقه عقلى
وحلمت به عيناى
وافترقت خطواتنا
ومازال نبضى يغنى
كنت أسعد قلب
ولمست أجمل حب
النهايه