المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دحلان كتب لموفاز: دعونا نقتل عرفات بطريقتنا.. بالسم أو المرض أو باسم حماس أو الجهاد


م.محمود الحجاج
23-07-2009, 06:54
على ذمة صحيفة الشرق القطرية
دحلان كتب لموفاز: دعونا نقتل عرفات بطريقتنا.. بالسم أو المرض أو باسم حماس أو الجهاد

http://www.assabeel.net/ar/DataFiles/Contents/Files/Images/2009/945/p1.jpg


http://www.upislam.com/images/1k5r8dbhgwtf79she6.jpeg


http://www.upislam.com/images/s2cr5csjiobkewjs3l9.jpeg


http://www.upislam.com/images/04wz2nmqsnpfyjwgv6r.jpeg



http://www.upislam.com/images/q3iskqdt5hd21tb6i31.jpeg


http://www.upislam.com/images/wg2zjmvdoon6fzh0jy4j.jpeg


http://www.upislam.com/images/qh91pdivdnhlc4y2hn.jpeg


http://www.upislam.com/images/udmz52esqrzt7cu3vu17.jpeg





نشرت صحيفة "الشرق" القطرية في عددها الصادر أمس، نص خطاب قالت: "إن محمد دحلان وزير الشؤون الأمنية في حكومة محمود عباس أرسله بتاريخ 13 تموز عام 2003، إلى شاؤول موفاز وزير الجيش في حكومة ارئيل شارون في حينه، يطلب فيها أن يتم قتل الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات بطريقتنا"، ويحدد أساليب قتله بالسم أو بالمرض أو أن يتم ذلك باسم حركة حماس أو الجهاد الإسلامي.
وذكرت الصحيفة أن مراسلها حصل من "فتح الأصالة" على النص الكامل للرسالة بالغة الخطورة، التي تصب في ذات الاتجاه الذي يذهب إليه محضر اجتماع "عباس دحلان مع شارون"، الذي كشف عنه فاروق القدومي أمين سر حركة فتح في الحادي عشر من الشهر الجاري.
وقالت الشرق القطرية إن دحلان كتب في رسالته: "حضرة وزير الجيش الإسرائيلي شاؤول موفاز.. بداية يجب أن تعلموا أننا نعمل ضمن قناعات، وليس تنفيذاً لأوامر أحد، فنحن نؤمن تماما بأن مصلحة شعبنا تقتضي القضاء على عصابات المافيا هذه التي تنشر الفوضى في صفوف شعبنا وتثير النزاع والأحقاد بيننا وبينكم من أجل أهدافهم الشخصية أو أهداف عبثية. نناشدكم أن تكونوا أكثر مرونة في تعاملكم معنا، وذلك من اجل مصلحة الهدف الذي نعمل من أجله وهو السلام. ويجب ألا تدفعونا لاتخاذ خطوات غير محسوبة قد تكلفنا فشل مخططنا أو إعاقته".
وأضاف: "أمام لومنا على كثرة التعديلات على الخطة، وإصراركم على أن نكتب لكم كل تعديل نجريه على الخطة كتابة، فإننا نصارحكم بأن سبب كثرة التعديلات هو ضعف دعمكم لنا وعدم إعطائكم لنا الحجج الكافية التي نستطيع أن نحمي ظهورنا بها أمام شعبنا، واكتفائكم بلومنا وبأننا قبل أن نستلم مهامنا، نصحناكم أن لا تنسحبوا قبل القضاء على هذه العصابات، وكأنكم فقط تحاولون أن تصطادوا لنا كل خطأ وتجعلوا منه الهدف الأساسي حتى اصبحنا نشعر أنكم غير معنيين بإنجاحنا على الأرض".
وقال: "أما بالنسبة لياسر عرفات، فنحن متفقون معكم تماما أن هذا الرجل لن يكون بجانبنا في يوم من الأيام، فهو الآن يحاول أن يعيقنا بكل الوسائل، وأنا شخصيا أصبحت متأكدا أنه ما لم يتم القضاء عليه، فإننا لن نستطيع أن نسيطر على بقية الأجهزة، ولكني لا أريد أن يموت موتة يترحم بها عليه أحد من الشعب الفلسطيني. ولذلك نحن لا نريد أن نخرجه من اللعبة إلى أن يحين لنا وقت نتمكن من قتله إما سما، او امراضا، أو إذا عجزنا عن كل ذلك، فلا بد من قتله باسم حماس والجهاد".
وأضاف: "لا بد من السماح له بحرية الحركة داخل الضفة وغزة والخارج، لأننا في الوقت الذي نكون فيه بدأنا بالاصطدام بحماس والجهاد، فسنجعل ردة فعلهم عليه مباشرة من خلال حركته في الضفة وغزة، ويجب أن لا نتوقف عند رفضه الذهاب إلى غزة، دون رجعة، لأنه لن يقبل ذلك. وإلى أن يحين ذلك، سنبقى نعمل على اضعافه وإقناع كافة الضباط أن عرفات قد انتهى".
واستدرك دحلان في رسالته: "اؤكد لكم أننا لن نتوقف عن العمل ولا لحظة واحدة، فنحن بدأنا نهيئ الأجواء وتأهيل كوادر وتعبئتهم من أجل المرحلة القادمة على أساس أن المصلحة الوطنية تقتضي الضرب بيد من حديد على كل التجاوزات، وعلى نزع السلاح من أيدي التنظيمات باعتبار أن هذا السلاح كارثة على الشعب الفلسطيني، وأنه هو الذي يعطي الحجج لإسرائيل بالاحتلال والعنف المضاد، وأن هذا السلاح هو مؤامرة على مشروعنا الوطني، وهو الذي يمنع السلام والاقتصاد وبدأنا بتعبئة العناصر على أساس الطاعة العمياء، ومنع النقاش في الأوامر، أو التهاون فيها".
وأوضح: "أكثر ما نخشاه الآن أن يقدم ياسر عرفات على خطوة تسبب لنا الإحراج والإرباك، وقد ينجح بها إن لم نحقق أي مكسب على الأرض تشعر به الناس، فالخوف الآن أن يِقدِم ياسر عرفات على جمع المجلس التشريعي ليسحب الثقة من الحكومة، وحتى لا يِقدِم على هذه الخطوة بكل الأحوال لا بد من التنسيق بين الجميع لتعريضه لكل أنواع الضغوط حتى لا يقدم على مثل هذه الخطوة".
وأضاف: "أما بالنسبة لبقية المؤسسات التابعة لمنظمة التحرير مثل: المجلس الوطني والمركزي، فهذه أسماء يجب أن تنتهي وأن تفرَغ تماماً من مضمونها، وأتمنى أن تمنعوها من الانعقاد داخل الضفة أو غزة مهما كلف الثمن، وهذا يصب في مصلحتكم قبل مصلحتنا".
وأنهى دحلان خطابة بنقل امتنانه لموفاز وشارون "على الثقة القائمة بيننا".

نور
23-07-2009, 11:30
حسبنا الله وكفى

ابو قنوة
23-07-2009, 12:06
حينما تلد العنز جديا صغير
تستنفر الكلاب ..
خوفا من ذئاب تأتي مع ميلاد كل سخلة او جدي ...
لا بد في النهاية من الفطام ..
ولابد حينها من تغطية حلمات الارضاع العنزية .. هنا ياتي درو الراعي ..
انها الشملة التى تلف نهد العنز حتى يبقى الرضيع بعيد ويعتاد اكل الاعشاب ...
دحلان عباس ..قريع ..عريقات .. هنا الكلاب .. وهنا الجديان ... وهنا الشملة .. والراعي في سبات ...

م.محمود الحجاج
23-07-2009, 12:32
http://www.upislam.com/images/3ct4eudcrf4b66fqcu9z.jpeg